تك 37-35 | فَقَامَ جَمِيعُ بَنِيهِ وَجَمِيعُ بَنَاتِهِ لِيُعَزُّوهُ. فَأَبَى أَنْ يَتَعَزَّى وَقَالَ: ((إِنِّي أَنْزِلُ إِلَى ابْنِي نَائِحاً إِلَى الْهَاوِيَةِ)). وَبَكَى عَلَيْهِ أَبُوهُ. |
تك 39-8 | فَأَبَى وَقَالَ لِامْرَأَةِ سَيِّدِهِ: ((هُوَذَا سَيِّدِي لاَ يَعْرِفُ مَعِي مَا فِي الْبَيْتِ وَكُلُّ مَا لَهُ قَدْ دَفَعَهُ إِلَى يَدِي. |
تك 48-19 | فَأَبَى أَبُوهُ وَقَالَ: ((عَلِمْتُ يَا ابْنِي عَلِمْتُ! هُوَ أَيْضاً يَكُونُ شَعْباً وَهُوَ أَيْضاً يَصِيرُ كَبِيراً. وَلَكِنَّ أَخَاهُ الصَّغِيرَ يَكُونُ أَكْبَرَ مِنْهُ وَنَسْلُهُ يَكُونُ جُمْهُوراً مِنَ الأُمَمِ)). |
خر 4-23 | فَقُلْتُ لَكَ: أَطْلِقِ ابْنِي لِيَعْبُدَنِي فَأَبَيْتَ أَنْ تُطْلِقَهُ. هَا أَنَا أَقْتُلُ ابْنَكَ الْبِكْرَ)). |
خر 7-14 | ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((قَلْبُ فِرْعَوْنَ غَلِيظٌ. قَدْ أَبَى أَنْ يُطْلِقَ الشَّعْبَ. |
خر 10-3 | فَدَخَلَ مُوسَى وَهَارُونُ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَالاَ لَهُ: ((هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ إِلَهُ الْعِبْرَانِيِّينَ إِلَى مَتَى تَأْبَى أَنْ تَخْضَعَ لِي؟ أَطْلِقْ شَعْبِي لِيَعْبُدُونِي. |
خر 16-28 | فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((إِلَى مَتَى تَأْبُونَ أَنْ تَحْفَظُوا وَصَايَايَ وَشَرَائِعِي؟ |
خر 22-17 | إِنْ أَبَى أَبُوهَا أَنْ يُعْطِيَهُ إِيَّاهَا يَزِنُ لَهُ فِضَّةً كَمَهْرِ الْعَذَارَى. |
عد 20-21 | وَأَبَى أَدُومُ أَنْ يَسْمَحَ لِإِسْرَائِيل بِالمُرُورِ فِي تُخُومِهِ فَتَحَوَّل إِسْرَائِيلُ عَنْهُ. |
عد 22-13 | فَقَامَ بَلعَامُ صَبَاحاً وَقَال لِرُؤَسَاءِ بَالاقَ: ((انْطَلِقُوا إِلى أَرْضِكُمْ لأَنَّ الرَّبَّ أَبَى أَنْ يَسْمَحَ لِي بِالذَّهَابِ مَعَكُمْ)). |
عد 22-14 | فَقَامَ رُؤَسَاءُ مُوآبَ وَأَتُوا إِلى بَالاقَ وَقَالُوا: ((أَبَى بَلعَامُ أَنْ يَأْتِيَ مَعَنَا)). |
تث 25-7 | ((وَإِنْ لمْ يَرْضَ الرَّجُلُ أَنْ يَأْخُذَ امْرَأَةَ أَخِيهِ تَصْعَدُ امْرَأَةُ أَخِيهِ إِلى البَابِ إِلى الشُّيُوخِ وَتَقُولُ: قَدْ أَبَى أَخُو زَوْجِي أَنْ يُقِيمَ لأَخِيهِ اسْماً فِي إِسْرَائِيل. لمْ يَشَأْ أَنْ يَقُومَ لِي بِوَاجِبِ أَخِي الزَّوْجِ. |
1صم 8-19 | فَأَبَى الشَّعْبُ أَنْ يَسْمَعُوا لِصَوْتِ صَمُوئِيلَ وَقَالُوا: ((لاَ بَلْ يَكُونُ عَلَيْنَا مَلِكٌ, |
1صم 28-23 | فَأَبَى وَقَالَ: ((لاَ آكُلُ)). فَأَلَحَّ عَلَيْهِ عَبْدَاهُ وَالْمَرْأَةُ أَيْضاً, فَسَمِعَ لِصَوْتِهِمْ وَقَامَ عَنِ الأَرْضِ وَجَلَسَ عَلَى السَّرِيرِ. |
2صم 2-23 | فَأَبَى أَنْ يَمِيلَ، فَضَرَبَهُ أَبْنَيْرُ بِطَرَفِ الرُّمْحِ فِي بَطْنِهِ، فَخَرَجَ الرُّمْحُ مِنْ خَلْفِهِ فَسَقَطَ هُنَاكَ وَمَاتَ فِي مَكَانِهِ. وَكَانَ كُلُّ مَنْ يَأْتِي إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي سَقَطَ فِيهِ عَسَائِيلُ وَمَاتَ يَقِفُ. |
2صم 13-9 | وَأَخَذَتِ الْمِقْلاَةَ وَسَكَبَتْ أَمَامَهُ، فَأَبَى أَنْ يَأْكُلَ. وَقَالَ أَمْنُونُ: ((أَخْرِجُوا كُلَّ إِنْسَانٍ عَنِّي)). فَخَرَجَ كُلُّ إِنْسَانٍ عَنْهُ. |
1مل 20-35 | وَإِنَّ رَجُلاً مِنْ بَنِي الأَنْبِيَاءِ قَالَ لِصَاحِبِهِ: ((عَنْ أَمْرِ الرَّبِّ اضْرِبْنِي)). فَأَبَى الرَّجُلُ أَنْ يَضْرِبَهُ. |
1مل 21-15 | وَلَمَّا سَمِعَتْ إِيزَابَلُ أَنَّ نَابُوتَ قَدْ رُجِمَ وَمَاتَ، قَالَتْ لأَخْآبَ: ((قُمْ رِثْ كَرْمَ نَابُوتَ الْيَزْرَعِيلِيِّ الَّذِي أَبَى أَنْ يُعْطِيَكَ إِيَّاهُ بِفِضَّةٍ، لأَنَّ نَابُوتَ لَيْسَ حَيّاً بَلْ هُوَ مَيْتٌ)). |
2مل 5-16 | فَقَالَ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ الَّذِي أَنَا وَاقِفٌ أَمَامَهُ إِنِّي لاَ آخُذُ)). وَأَلَحَّ عَلَيْهِ أَنْ يَأْخُذَ فَأَبَى. |
نح 9-17 | وَأَبُوا الاِسْتِمَاعَ وَلَمْ يَذْكُرُوا عَجَائِبَكَ الَّتِي صَنَعْتَ مَعَهُمْ وَصَلَّبُوا رِقَابَهُمْ. وَعِنْدَ تَمَرُّدِهِمْ أَقَامُوا رَئِيساً لِيَرْجِعُوا إِلَى عُبُودِيَّتِهِمْ. وَأَنْتَ إِلَهٌ غَفُورٌ وَحَنَّانٌ وَرَحِيمٌ طَوِيلُ الرُّوحِ وَكَثِيرُ الرَّحْمَةِ فَلَمْ تَتْرُكْهُمْ. |
اس 1-12 | َأَبَتِ الْمَلِكَةُ وَشْتِي أَنْ تَأْتِيَ حَسَبَ أَمْرِ الْمَلِكِ عَنْ يَدِ الْخِصْيَانِ. فَاغْتَاظَ الْمَلِكُ جِدّاً وَاشْتَعَلَ غَضَبُهُ فِيهِ. |
اي 6-7 | عَافَتْ نَفْسِي أَنْ تَمَسَّهَا فَصَارَتْ خُبْزِيَ الْكَرِيهِ! |
مز 77-2 | فِي يَوْمِ ضِيقِي الْتَمَسْتُ الرَّبَّ. يَدِي فِي اللَّيْلِ انْبَسَطَتْ وَلَمْ تَخْدَرْ. أَبَتْ نَفْسِي التَّعْزِيَةَ. |
مز 78-10 | لَمْ يَحْفَظُوا عَهْدَ اللهِ وَأَبُوا السُّلُوكَ فِي شَرِيعَتِهِ |
ام 1-24 | ((لأَنِّي دَعَوْتُ فَأَبَيْتُمْ وَمَدَدْتُ يَدِي وَلَيْسَ مَنْ يُبَالِي |
ام 21-7 | اِغْتِصَابُ الأَشْرَارِ يَجْرُفُهُمْ لأَنَّهُمْ أَبُوا إِجْرَاءَ الْعَدْلِ. |
ام 21-25 | شَهْوَةُ الْكَسْلاَنِ تَقْتُلُهُ لأَنَّ يَدَيْهِ تَأْبَيَانِ الشُّغْلَ. |
اش 1-20 | وَإِنْ أَبَيْتُمْ وَتَمَرَّدْتُمْ تُؤْكَلُونَ بِالسَّيْفِ)). لأَنَّ فَمَ الرَّبِّ تَكَلَّمَ. |
ار 3-3 | فَامْتَنَعَ الْغَيْثُ وَلَمْ يَكُنْ مَطَرٌ مُتَأَخِّرٌ. وَجَبْهَةُ امْرَأَةٍ زَانِيَةٍ كَانَتْ لَكِ. أَبَيْتِ أَنْ تَخْجَلِي. |
ار 5-3 | يَا رَبُّ أَلَيْسَتْ عَيْنَاكَ عَلَى الْحَقِّ؟ ضَرَبْتَهُمْ فَلَمْ يَتَوَجَّعُوا. أَفْنَيْتَهُمْ وَأَبُوا قُبُولَ التَّأْدِيبِ. صَلَّبُوا وُجُوهَهُمْ أَكْثَرَ مِنَ الصَّخْرِ. أَبُوا الرُّجُوعَ. |
ار 5-3 | يَا رَبُّ أَلَيْسَتْ عَيْنَاكَ عَلَى الْحَقِّ؟ ضَرَبْتَهُمْ فَلَمْ يَتَوَجَّعُوا. أَفْنَيْتَهُمْ وَأَبُوا قُبُولَ التَّأْدِيبِ. صَلَّبُوا وُجُوهَهُمْ أَكْثَرَ مِنَ الصَّخْرِ. أَبُوا الرُّجُوعَ. |
ار 8-5 | فَلِمَاذَا ارْتَدَّ هَذَا الشَّعْبُ فِي أُورُشَلِيمَ ارْتِدَاداً دَائِماً؟ تَمَسَّكُوا بِالْمَكْرِ. أَبُوا أَنْ يَرْجِعُوا. |
ار 9-6 | مَسْكَنُكَ فِي وَسَطِ الْمَكْرِ. بِالْمَكْرِ أَبُوا أَنْ يَعْرِفُونِي يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار 11-10 | قَدْ رَجَعُوا إِلَى آثَامِ آبَائِهِمِ الأَوَّلِينَ الَّذِينَ أَبُوا أَنْ يَسْمَعُوا كَلاَمِي وَقَدْ ذَهَبُوا وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لِيَعْبُدُوهَا. قَدْ نَقَضَ بَيْتُ إِسْرَائِيلَ وَبَيْتُ يَهُوذَا عَهْدِي الَّذِي قَطَعْتُهُ مَعَ آبَائِهِمْ. |
ار 15-18 | لِمَاذَا كَانَ وَجَعِي دَائِماً وَجُرْحِي عَدِيمَ الشِّفَاءِ يَأْبَى أَنْ يُشْفَى؟ أَتَكُونُ لِي مِثْلَ كَاذِبٍ مِثْلَ مِيَاهٍ غَيْرِ دَائِمَةٍ؟ |
ار 25-28 | وَيَكُونُ إِذَا أَبُوا أَنْ يَأْخُذُوا الْكَأْسَ مِنْ يَدِكَ لِيَشْرَبُوا أَنَّكَ تَقُولُ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: تَشْرَبُونَ شُرْباً. |
ار 31-15 | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((صَوْتٌ سُمِعَ فِي الرَّامَةِ نَوْحٌ بُكَاءٌ مُرٌّ. رَاحِيلُ تَبْكِي عَلَى أَوْلاَدِهَا وَتَأْبَى أَنْ تَتَعَزَّى عَنْ أَوْلاَدِهَا لأَنَّهُمْ لَيْسُوا بِمَوْجُودِينَ)). |
ار 50-33 | ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَنِي يَهُوذَا مَعاً مَظْلُومُونَ وَكُلُّ الَّذِينَ سَبُوهُمْ أَمْسَكُوهُمْ. أَبُوا أَنْ يُطْلِقُوهُمْ. |
هو 11-5 | ((لاَ يَرْجِعُ إِلَى أَرْضِ مِصْرَ بَلْ أَشُّورُ هُوَ مَلِكُهُ. لأَنَّهُمْ أَبُوا أَنْ يَرْجِعُوا |
زك 7-11 | فَأَبُوا أَنْ يُصْغُوا وَأَعْطُوا كَتِفاً مُعَانِدَةً وَثَقَّلُوا آذَانَهُمْ عَنِ السَّمْعِ. |