ار 15-18 | لِمَاذَا كَانَ وَجَعِي دَائِماً وَجُرْحِي عَدِيمَ الشِّفَاءِ يَأْبَى أَنْ يُشْفَى؟ أَتَكُونُ لِي مِثْلَ كَاذِبٍ مِثْلَ مِيَاهٍ غَيْرِ دَائِمَةٍ؟ |
مي 1-14 | لِذَلِكَ تُعْطِينَ إِطْلاَقاً لِمُورَشَةِ جَتَّ. تَصِيرُ بُيُوتُ أَكْزِيبَ كَاذِبَةً لِمُلُوكِ إِسْرَائِيلَ. |