تك 24-29 | وَكَانَ لِرِفْقَةَ أَخٌ اسْمُهُ لاَبَانُ. فَرَكَضَ لاَبَانُ إِلَى الرَّجُلِ خَارِجاً إِلَى الْعَيْنِ. |
تك 24-29 | وَكَانَ لِرِفْقَةَ أَخٌ اسْمُهُ لاَبَانُ. فَرَكَضَ لاَبَانُ إِلَى الرَّجُلِ خَارِجاً إِلَى الْعَيْنِ. |
تك 24-50 | فَأَجَابَ لاَبَانُ وَبَتُوئِيلُ: ((مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ خَرَجَ الأَمْرُ. لاَ نَقْدِرُ أَنْ نُكَلِّمَكَ بِشَرٍّ أَوْ خَيْرٍ. |
تك 25-20 | وَكَانَ إِسْحَاقُ ابْنَ أَرْبَعِينَ سَنَةً لَمَّا اتَّخَذَ لِنَفْسِهِ زَوْجَةً رِفْقَةَ بِنْتَ بَتُوئِيلَ الأَرَامِيِّ أُخْتَ لاَبَانَ الأَرَامِيِّ مِنْ فَدَّانَِ أَرَامَ. |
تك 27-43 | فَالْآنَ يَا ابْنِي اسْمَعْ لِقَوْلِي وَقُمِ اهْرُبْ إِلَى أَخِي لاَبَانَ إِلَى حَارَانَ |
تك 28-2 | قُمِ اذْهَبْ إِلَى فَدَّانَِ أَرَامَ إِلَى بَيْتِ بَتُوئِيلَ أَبِي أُمِّكَ وَخُذْ لِنَفْسِكَ زَوْجَةً مِنْ هُنَاكَ مِنْ بَنَاتِ لاَبَانَ أَخِي أُمِّكَ. |
تك 28-5 | فَصَرَفَ إِسْحَاقُ يَعْقُوبَ فَذَهَبَ إِلَى فَدَّانَِ أَرَامَ إِلَى لاَبَانَ بْنِ بَتُوئِيلَ الأَرَامِيِّ أَخِي رِفْقَةَ أُمِّ يَعْقُوبَ وَعِيسُوَ. |
تك 29-5 | فَقَالَ لَهُمْ: ((هَلْ تَعْرِفُونَ لاَبَانَ ابْنَ نَاحُورَ؟)) فَقَالُوا: ((نَعْرِفُهُ)). |
تك 29-10 | فَكَانَ لَمَّا أَبْصَرَ يَعْقُوبُ رَاحِيلَ بِنْتَ لاَبَانَ خَالِهِ وَغَنَمَ لاَبَانَ خَالِهِ أَنَّ يَعْقُوبَ تَقَدَّمَ وَدَحْرَجَ الْحَجَرَ عَنْ فَمِ الْبِئْرِ وَسَقَى غَنَمَ لاَبَانَ خَالِهِ. |
تك 29-10 | فَكَانَ لَمَّا أَبْصَرَ يَعْقُوبُ رَاحِيلَ بِنْتَ لاَبَانَ خَالِهِ وَغَنَمَ لاَبَانَ خَالِهِ أَنَّ يَعْقُوبَ تَقَدَّمَ وَدَحْرَجَ الْحَجَرَ عَنْ فَمِ الْبِئْرِ وَسَقَى غَنَمَ لاَبَانَ خَالِهِ. |
تك 29-10 | فَكَانَ لَمَّا أَبْصَرَ يَعْقُوبُ رَاحِيلَ بِنْتَ لاَبَانَ خَالِهِ وَغَنَمَ لاَبَانَ خَالِهِ أَنَّ يَعْقُوبَ تَقَدَّمَ وَدَحْرَجَ الْحَجَرَ عَنْ فَمِ الْبِئْرِ وَسَقَى غَنَمَ لاَبَانَ خَالِهِ. |
تك 29-13 | فَكَانَ حِينَ سَمِعَ لاَبَانُ خَبَرَ يَعْقُوبَ ابْنِ أُخْتِهِ أَنَّهُ رَكَضَ لِلِقَائِهِ وَعَانَقَهُ وَقَبَّلَهُ وَأَتَى بِهِ إِلَى بَيْتِهِ. فَحَدَّثَ لاَبَانَ بِجَمِيعِ هَذِهِ الأُمُورِ. |
تك 29-13 | فَكَانَ حِينَ سَمِعَ لاَبَانُ خَبَرَ يَعْقُوبَ ابْنِ أُخْتِهِ أَنَّهُ رَكَضَ لِلِقَائِهِ وَعَانَقَهُ وَقَبَّلَهُ وَأَتَى بِهِ إِلَى بَيْتِهِ. فَحَدَّثَ لاَبَانَ بِجَمِيعِ هَذِهِ الأُمُورِ. |
تك 29-14 | فَقَالَ لَهُ لاَبَانُ: ((إِنَّمَا أَنْتَ عَظْمِي وَلَحْمِي)). فَأَقَامَ عِنْدَهُ شَهْراً مِنَ الزَّمَانِ. |
تك 29-15 | ثُمَّ قَالَ لاَبَانُ لِيَعْقُوبَ: ((أَلأَنَّكَ أَخِي تَخْدِمُنِي مَجَّاناً؟ أَخْبِرْنِي مَا أُجْرَتُكَ)). |
تك 29-16 | وَكَانَ لِلاَبَانَ ابْنَتَانِ اسْمُ الْكُبْرَى لَيْئَةُ وَاسْمُ الصُّغْرَى رَاحِيلُ. |
تك 29-19 | فَقَالَ لاَبَانُ: ((أَنْ أُعْطِيَكَ إِيَّاهَا أَحْسَنُ مِنْ أَنْ أُعْطِيَهَا لِرَجُلٍ آخَرَ. أَقِمْ عِنْدِي)). |
تك 29-21 | ثُمَّ قَالَ يَعْقُوبُ لِلاَبَانَ: ((أَعْطِنِي امْرَأَتِي لأَنَّ أَيَّامِي قَدْ كَمُلَتْ فَأَدْخُلَ عَلَيْهَا)). |
تك 29-22 | فَجَمَعَ لاَبَانُ جَمِيعَ أَهْلِ الْمَكَانِ وَصَنَعَ وَلِيمَةً. |
تك 29-24 | وَأَعْطَى لاَبَانُ زِلْفَةَ جَارِيَتَهُ لِلَيْئَةَ ابْنَتِهِ جَارِيَةً. |
تك 29-25 | وَفِي الصَّبَاحِ إِذَا هِيَ لَيْئَةُ. فَقَالَ لِلاَبَانَ: ((مَا هَذَا الَّذِي صَنَعْتَ بِي! أَلَيْسَ بِرَاحِيلَ خَدَمْتُ عِنْدَكَ؟ فَلِمَاذَا خَدَعْتَنِي؟)) |
تك 29-26 | فَقَالَ لاَبَانُ: ((لاَ يُفْعَلُ هَكَذَا فِي مَكَانِنَا أَنْ تُعْطَى الصَّغِيرَةُ قَبْلَ الْبِكْرِ. |
تك 29-29 | وَأَعْطَى لاَبَانُ رَاحِيلَ ابْنَتَهُ بَلْهَةَ جَارِيَتَهُ جَارِيَةً لَهَا. |
تك 30-25 | وَحَدَثَ لَمَّا وَلَدَتْ رَاحِيلُ يُوسُفَ أَنَّ يَعْقُوبَ قَالَ لِلاَبَانَ: ((اصْرِفْنِي لأَذْهَبَ إِلَى مَكَانِي وَإِلَى أَرْضِي. |
تك 30-27 | فَقَالَ لَهُ لاَبَانُ: ((لَيْتَنِي أَجِدُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ. قَدْ تَفَاءَلْتُ فَبَارَكَنِي الرَّبُّ بِسَبَبِكَ)). |
تك 30-34 | فَقَالَ لاَبَانُ: ((هُوَذَا لِيَكُنْ بِحَسَبِ كَلاَمِكَ)). |
تك 30-36 | وَجَعَلَ مَسِيرَةَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ بَيْنَهُ وَبَيْنَ يَعْقُوبَ. وَكَانَ يَعْقُوبُ يَرْعَى غَنَمَ لاَبَانَ الْبَاقِيَةَ. |
تك 30-40 | وَأَفْرَزَ يَعْقُوبُ الْخِرْفَانَ وَجَعَلَ وُجُوهَ الْغَنَمِ إِلَى الْمُخَطَّطِ وَكُلِّ أَسْوَدَ بَيْنَ غَنَمِ لاَبَانَ. وَجَعَلَ لَهُ قُطْعَاناً وَحْدَهُ وَلَمْ يَجْعَلْهَا مَعَ غَنَمِ لاَبَانَ. |
تك 30-40 | وَأَفْرَزَ يَعْقُوبُ الْخِرْفَانَ وَجَعَلَ وُجُوهَ الْغَنَمِ إِلَى الْمُخَطَّطِ وَكُلِّ أَسْوَدَ بَيْنَ غَنَمِ لاَبَانَ. وَجَعَلَ لَهُ قُطْعَاناً وَحْدَهُ وَلَمْ يَجْعَلْهَا مَعَ غَنَمِ لاَبَانَ. |
تك 30-42 | وَحِينَ اسْتَضْعَفَتِ الْغَنَمُ لَمْ يَضَعْهَا. فَصَارَتِ الضَّعِيفَةُ لِلاَبَانَ وَالْقَوِيَّةُ لِيَعْقُوبَ. |
تك 31-1 | فَسَمِعَ يَعْقُوبُ بَنِي لاَبَانَ يَقُولُونَ: ((أَخَذَ يَعْقُوبُ كُلَّ مَا كَانَ لأَبِينَا وَمِمَّا لأَبِينَا صَنَعَ كُلَّ هَذَا الْمَجْدِ)). |
تك 31-2 | وَنَظَرَ يَعْقُوبُ وَجْهَ لاَبَانَ وَإِذَا هُوَ لَيْسَ مَعَهُ كَأَمْسٍ وَأَوَّلَ مِنْ أَمْسِ. |
تك 31-12 | فَقَالَ: ارْفَعْ عَيْنَيْكَ وَانْظُرْ! جَمِيعُ الْفُحُولِ الصَّاعِدَةِ عَلَى الْغَنَمِ مُخَطَّطَةٌ وَرَقْطَاءُ وَمُنَمَّرَةٌ لأَنِّي قَدْ رَأَيْتُ كُلَّ مَا يَصْنَعُ بِكَ لاَبَانُ. |
تك 31-19 | وَأَمَّا لاَبَانُ فَكَانَ قَدْ مَضَى لِيَجُزَّ غَنَمَهُ فَسَرِقَتْ رَاحِيلُ أَصْنَامَ أَبِيهَا. |
تك 31-20 | وَخَدَعَ يَعْقُوبُ قَلْبَ لاَبَانَ الأَرَامِيِّ إِذْ لَمْ يُخْبِرْهُ بِأَنَّهُ هَارِبٌ. |
تك 31-22 | فَأُخْبِرَ لاَبَانُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ بِأَنَّ يَعْقُوبَ قَدْ هَرَبَ |
تك 31-24 | وَأَتَى اللهُ إِلَى لاَبَانَ الأَرَامِيِّ فِي حُلْمِ اللَّيْلِ وَقَالَ لَهُ: ((احْتَرِزْ مِنْ أَنْ تُكَلِّمَ يَعْقُوبَ بِخَيْرٍ أَوْ شَرٍّ)). |
تك 31-25 | فَلَحِقَ لاَبَانُ يَعْقُوبَ وَيَعْقُوبُ قَدْ ضَرَبَ خَيْمَتَهُ فِي الْجَبَلِ. فَضَرَبَ لاَبَانُ مَعَ إِخْوَتِهِ فِي جَبَلِ جِلْعَادَ. |
تك 31-25 | فَلَحِقَ لاَبَانُ يَعْقُوبَ وَيَعْقُوبُ قَدْ ضَرَبَ خَيْمَتَهُ فِي الْجَبَلِ. فَضَرَبَ لاَبَانُ مَعَ إِخْوَتِهِ فِي جَبَلِ جِلْعَادَ. |
تك 31-26 | وَقَالَ لاَبَانُ لِيَعْقُوبَ: ((مَاذَا فَعَلْتَ وَقَدْ خَدَعْتَ قَلْبِي وَسُقْتَ بَنَاتِي كَسَبَايَا السَّيْفِ؟ |
تك 31-31 | فَأَجَابَ يَعْقُوبُ: ((إِنِّي خِفْتُ لأَنِّي قُلْتُ لَعَلَّكَ تَغْتَصِبُ ابْنَتَيْكَ مِنِّي. |
تك 31-33 | فَدَخَلَ لاَبَانُ خِبَاءَ يَعْقُوبَ وَخِبَاءَ لَيْئَةَ وَخِبَاءَ الْجَارِيَتَيْنِ وَلَمْ يَجِدْ. وَخَرَجَ مِنْ خِبَاءِ لَيْئَةَ وَدَخَلَ خِبَاءَ رَاحِيلَ. |
تك 31-34 | وَكَانَتْ رَاحِيلُ قَدْ أَخَذَتِ الأَصْنَامَ وَوَضَعَتْهَا فِي حِدَاجَةِ الْجَمَلِ وَجَلَسَتْ عَلَيْهَا. فَجَسَّ لاَبَانُ كُلَّ الْخِبَاءِ وَلَمْ يَجِدْ. |
تك 31-36 | فَاغْتَاظَ يَعْقُوبُ وَخَاصَمَ لاَبَانَ. وَقَالَ يَعْقُوبُ لِلاَبَانَ: ((مَا جُرْمِي؟ مَا خَطِيَّتِي حَتَّى حَمِيتَ وَرَائِي؟ |
تك 31-36 | فَاغْتَاظَ يَعْقُوبُ وَخَاصَمَ لاَبَانَ. وَقَالَ يَعْقُوبُ لِلاَبَانَ: ((مَا جُرْمِي؟ مَا خَطِيَّتِي حَتَّى حَمِيتَ وَرَائِي؟ |
تك 31-43 | فَأَجَابَ لاَبَانُ: ((الْبَنَاتُ بَنَاتِي وَالْبَنُونَ بَنِيَّ وَالْغَنَمُ غَنَمِي وَكُلُّ مَا أَنْتَ تَرَى فَهُوَ لِي. فَبَنَاتِي مَاذَا أَصْنَعُ بِهِنَّ الْيَوْمَ أَوْ بِأَوْلاَدِهِنَّ الَّذِينَ وَلَدْنَ؟ |
تك 31-47 | وَدَعَاهَا لاَبَانُ ((يَجَرْ سَهْدُوثَا)) وَأَمَّا يَعْقُوبُ فَدَعَاهَا ((جَلْعِيدَ)) |
تك 31-48 | وَقَالَ لاَبَانُ: ((هَذِهِ الرُّجْمَةُ هِيَ شَاهِدَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ الْيَوْمَ)). لِذَلِكَ دُعِيَ اسْمُهَا ((جَلْعِيدَ)) |
تك 31-51 | وَقَالَ لاَبَانُ لِيَعْقُوبَ: ((هُوَذَا هَذِهِ الرُّجْمَةُ وَهُوَذَا الْعَمُودُ الَّذِي وَضَعْتُ بَيْنِي وَبَيْنَكَ. |
تك 31-55 | مَّ بَكَّرَ لاَبَانُ صَبَاحاً وَقَبَّلَ بَنِيهِ وَبَنَاتِهِ وَبَارَكَهُمْ وَمَضَى. وَرَجَعَ لاَبَانُ إِلَى مَكَانِهِ. |
تك 31-55 | مَّ بَكَّرَ لاَبَانُ صَبَاحاً وَقَبَّلَ بَنِيهِ وَبَنَاتِهِ وَبَارَكَهُمْ وَمَضَى. وَرَجَعَ لاَبَانُ إِلَى مَكَانِهِ. |
تك 32-4 | وَأَمَرَهُمْ: ((هَكَذَا تَقُولُونَ لِسَيِّدِي عِيسُوَ: هَكَذَا قَالَ عَبْدُكَ يَعْقُوبُ: تَغَرَّبْتُ عِنْدَ لاَبَانَ وَلَبِثْتُ إِلَى الْآنَ. |
تك 46-18 | هَؤُلاَءِ بَنُو زِلْفَةَ الَّتِي أَعْطَاهَا لاَبَانُ لِلَيْئَةَ ابْنَتِهِ فَوَلَدَتْ هَؤُلاَءِ لِيَعْقُوبَ سِتَّ عَشَرَةَ نَفْساً. |
تك 46-25 | هَؤُلاَءِ بَنُو بِلْهَةَ الَّتِي أَعْطَاهَا لاَبَانُ لِرَاحِيلَ ابْنَتِهِ. فَوَلَدَتْ هَؤُلاَءِ لِيَعْقُوبَ. جَمِيعُ الأَنْفُسِ سَبْعٌ. |
تث 1-1 | هَذَا هُوَ الكَلامُ الذِي كَلمَ بِهِ مُوسَى جَمِيعَ إِسْرَائِيل فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ فِي البَرِّيَّةِ فِي العَرَبَةِ قُبَالةَ سُوفٍَ بَيْنَ فَارَانَ وَتُوفَل وَلابَانَ وَحَضَيْرُوتَ وَذِي ذَهَبٍ. |