مز 49-10 | بَلْ يَرَاهُ! الْحُكَمَاءُ يَمُوتُونَ. كَذَلِكَ الْجَاهِلُ وَالْبَلِيدُ يَهْلِكَانِ وَيَتْرُكَانِ ثَرْوَتَهُمَا لآخَرِينَ. |
مز 92-6 | الرَّجُلُ الْبَلِيدُ لاَ يَعْرِفُ وَالْجَاهِلُ لاَ يَفْهَمُ هَذَا. |
مز 94-8 | اِفْهَمُوا أَيُّهَا الْبُلَدَاءُ فِي الشَّعْبِ وَيَا جُهَلاَءُ مَتَى تَعْقِلُونَ؟ |
ام 1-22 | قَائِلَةً: ((إِلَى مَتَى أَيُّهَا الْجُهَّالُ تُحِبُّونَ الْجَهْلَ وَالْمُسْتَهْزِئُونَ يُسَرُّونَ بِالاِسْتِهْزَاءِ وَالْحَمْقَى يُبْغِضُونَ الْعِلْمَ؟ |
ام 1-32 | لأَنَّ ارْتِدَادَ الْحَمْقَى يَقْتُلُهُمْ وَرَاحَةَ الْجُهَّالِ تُبِيدُهُمْ. |
ام 3-35 | الْحُكَمَاءُ يَرِثُونَ مَجْداً وَالْحَمْقَى يَحْمِلُونَ هَوَاناً. |
ام 8-5 | أَيُّهَا الْحَمْقَى تَعَلَّمُوا ذَكَاءً وَيَا جُهَّالُ تَعَلَّمُوا فَهْماً. |
ام 10-1 | أَمْثَالُ سُلَيْمَانَ الاِبْنُ الْحَكِيمُ يَسُرُّ أَبَاهُ وَالاِبْنُ الْجَاهِلُ حُزْنُ أُمِّهِ. |
ام 10-18 | مَنْ يُخْفِي الْبُغْضَةَ فَشَفَتَاهُ كَاذِبَتَانِ وَمُشِيعُ الْمَذَمَّةِ هُوَ جَاهِلٌ. |
ام 10-23 | فِعْلُ الرَّذِيلَةِ عِنْدَ الْجَاهِلِ كَالضِّحْكِ أَمَّا الْحِكْمَةُ فَلِذِي فَهْمٍ. |
ام 12-23 | اَلرَّجُلُ الذَّكِيُّ يَسْتُرُ الْمَعْرِفَةَ وَقَلْبُ الْجَاهِلِ يُنَادِي بِالْحَمَقِ. |
ام 13-16 | كُلُّ ذَكِيٍّ يَعْمَلُ بِالْمَعْرِفَةِ وَالْجَاهِلُ يَنْشُرُ حُمْقاً. |
ام 13-19 | اَلشَّهْوَةُ الْحَاصِلَةُ تَلُذُّ النَّفْسَ أَمَّا كَرَاهَةُ الْجُهَّالِ فَهِيَ الْحَيَدَانُ عَنِ الشَّرِّ. |
ام 13-20 | اَلْمُسَايِرُ الْحُكَمَاءَ يَصِيرُ حَكِيماً وَرَفِيقُ الْجُهَّالِ يُضَرُّ. |
ام 14-7 | اِذْهَبْ مِنْ قُدَّامِ رَجُلٍ جَاهِلٍ إِذْ لاَ تَشْعُرُ بِشَفَتَيْ مَعْرِفَةٍ. |
ام 14-8 | حِكْمَةُ الذَّكِيِّ فَهْمُ طَرِيقِهِ وَغَبَاوَةُ الْجُهَّالِ غِشٌّ. |
ام 14-16 | اَلْحَكِيمُ يَخْشَى وَيَحِيدُ عَنِ الشَّرِّ وَالْجَاهِلُ يَتَصَلَّفُ وَيَثِقُ. |
ام 14-24 | تَاجُ الْحُكَمَاءِ غِنَاهُمْ. تَقَدُّمُ الْجُهَّالِ حَمَاقَةٌ. |
ام 14-33 | فِي قَلْبِ الْفَهِيمِ تَسْتَقِرُّ الْحِكْمَةُ وَمَا فِي دَاخِلِ الْجُهَّالِ يُعْرَفُ. |
ام 15-2 | لِسَانُ الْحُكَمَاءِ يُحَسِّنُ الْمَعْرِفَةَ وَفَمُ الْجُهَّالِ يُنْبِعُ حَمَاقَةً. |
ام 15-7 | شِفَاهُ الْحُكَمَاءِ تَذُرُّ مَعْرِفَةً أَمَّا قَلْبُ الْجُهَّالِ فَلَيْسَ كَذَلِكَ. |
ام 15-14 | قَلْبُ الْفَهِيمِ يَطْلُبُ مَعْرِفَةً وَفَمُ الْجُهَّالِ يَرْعَى حَمَاقَةً. |
ام 15-20 | اَلاِبْنُ الْحَكِيمُ يَسُرُّ أَبَاهُ وَالرَّجُلُ الْجَاهِلُ يَحْتَقِرُ أُمَّهُ. |
ام 17-10 | اَلاِنْتِهَارُ يُؤَثِّرُ فِي الْحَكِيمِ أَكْثَرَ مِنْ مِئَةِ جَلْدَةٍ فِي الْجَاهِلِ. |
ام 17-12 | لِيُصَادِفِ الإِنْسَانَ دُبَّةٌ ثَكُولٌ وَلاَ جَاهِلٌ فِي حَمَاقَتِهِ. |
ام 17-16 | لِمَاذَا فِي يَدِ الْجَاهِلِ ثَمَنٌ؟ هَلْ لاِقْتِنَاءِ الْحِكْمَةِ وَلَيْسَ لَهُ فَهْمٌ؟ |
ام 17-21 | مَنْ يَلِدُ جَاهِلاً فَلِحُزْنِهِ وَلاَ يَفْرَحُ أَبُو الأَحْمَقِ. |
ام 17-24 | الْحِكْمَةُ عِنْدَ الْفَهِيمِ وَعَيْنَا الْجَاهِلِ فِي أَقْصَى الأَرْضِ. |
ام 17-25 | الاِبْنُ الْجَاهِلُ غَمٌّ لأَبِيهِ وَمَرَارَةٌ لِلَّتِي وَلَدَتْهُ. |
ام 18-2 | اَلْجَاهِلُ لاَ يُسَرُّ بِالْفَهْمِ بَلْ بِكَشْفِ قَلْبِهِ. |
ام 18-6 | شَفَتَا الْجَاهِلِ تُدَاخِلاَنِ فِي الْخُصُومَةِ وَفَمُهُ يَدْعُو بِضَرَبَاتٍ. |
ام 18-7 | فَمُ الْجَاهِلِ مَهْلَكَةٌ لَهُ وَشَفَتَاهُ شَرَكٌ لِنَفْسِهِ. |
ام 19-1 | اَلْفَقِيرُ السَّالِكُ بِكَمَالِهِ خَيْرٌ مِنْ مُلْتَوِي الشَّفَتَيْنِ وَهُوَ جَاهِلٌ. |
ام 19-10 | اَلتَّنَعُّمُ لاَ يَلِيقُ بِالْجَاهِلِ. كَمْ بِالأَوْلَى لاَ يَلِيقُ بِالْعَبْدِ أَنْ يَتَسَلَّطَ عَلَى الرُّؤَسَاءِ! |
ام 19-13 | اَلاِبْنُ الْجَاهِلُ مُصِيبَةٌ عَلَى أَبِيهِ وَمُخَاصَمَاتُ الزَّوْجَةِ كَالْوَكْفِ الْمُتَتَابِعِ. |
ام 19-29 | اَلْقِصَاصُ مُعَدٌّ لِلْمُسْتَهْزِئِينَ وَالضَّرْبُ لِظَهْرِ الْجُهَّالِ. |
ام 21-20 | كَنْزٌ مُشْتَهًى وَزَيْتٌ فِي بَيْتِ الْحَكِيمِ أَمَّا الرَّجُلُ الْجَاهِلُ فَيُتْلِفُهُ. |
ام 23-9 | فِي أُذُنَيْ جَاهِلٍ لاَ تَتَكَلَّمْ لأَنَّهُ يَحْتَقِرُ حِكْمَةَ كَلاَمِكَ. |
ام 26-1 | كَالثَّلْجِ فِي الصَّيْفِ وَكَالْمَطَرِ فِي الْحَصَادِ هَكَذَا الْكَرَامَةُ غَيْرُ لاَئِقَةٍ بِالْجَاهِلِ. |
ام 26-3 | اَلسَّوْطُ لِلْفَرَسِ وَاللِّجَامُ لِلْحِمَارِ وَالْعَصَا لِظَهْرِ الْجُهَّالِ. |
ام 26-4 | لاَ تُجَاوِبِ الْجَاهِلَ حَسَبَ حَمَاقَتِهِ لِئَلاَّ تَعْدِلَهُ أَنْتَ. |
ام 26-5 | جَاوِبِ الْجَاهِلَ حَسَبَ حَمَاقَتِهِ لِئَلاَّ يَكُونَ حَكِيماً فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ. |
ام 26-6 | يَقْطَعُ الرِّجْلَيْنِ يَشْرَبُ ظُلْماً مَنْ يُرْسِلُ كَلاَماً عَنْ يَدِ جَاهِلٍ. |
ام 26-7 | سَاقَا الأَعْرَجِ مُتَدَلْدِلَتَانِ وَكَذَا الْمَثَلُ فِي فَمِ الْجُهَّالِ. |
ام 26-8 | كَصُرَّةِ حِجَارَةٍ كَرِيمَةٍ فِي رُجْمَةٍ هَكَذَا الْمُعْطِي كَرَامَةً لِلْجَاهِلِ. |
ام 26-9 | شَوْكٌ مُرْتَفِعٌ بِيَدِ سَكْرَانٍ مِثْلُ الْمَثَلِ فِي فَمِ الْجُهَّالِ. |
ام 26-10 | رَامٍ يَطْعَنُ الْكُلَّ هَكَذَا مَنْ يَسْتَأْجِرُ الْجَاهِلَ أَوْ يَسْتَأْجِرُ الْمُحْتَالِينَ. |
ام 26-11 | كَمَا يَعُودُ الْكَلْبُ إِلَى قَيْئِهِ هَكَذَا الْجَاهِلُ يُعِيدُ حَمَاقَتَهُ. |
ام 26-12 | أَرَأَيْتَ رَجُلاً حَكِيماً فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ؟ الرَّجَاءُ بِالْجَاهِلِ أَكْثَرُ مِنَ الرَّجَاءِ بِهِ! |
ام 28-26 | اَلْمُتَّكِلُ عَلَى قَلْبِهِ هُوَ جَاهِلٌ وَالسَّالِكُ بِحِكْمَةٍ هُوَ يَنْجُو. |
ام 29-11 | اَلْجَاهِلُ يُظْهِرُ كُلَّ غَيْظِهِ وَالْحَكِيمُ يُسَكِّنُهُ أَخِيراً. |
ام 29-20 | أَرَأَيْتَ إِنْسَاناً عَجُولاً فِي كَلاَمِهِ؟ الرَّجَاءُ بِالْجَاهِلِ أَكْثَرُ مِنَ الرَّجَاءِ بِهِ. |
جا 2-14 | اَلْحَكِيمُ عَيْنَاهُ فِي رَأْسِهِ. أَمَّا الْجَاهِلُ فَيَسْلُكُ فِي الظَّلاَمِ. وَعَرَفْتُ أَنَا أَيْضاً أَنَّ حَادِثَةً وَاحِدَةً تَحْدُثُ لِكِلَيْهِمَا. |
جا 2-15 | فَقُلْتُ فِي قَلْبِي: ((كَمَا يَحْدُثُ لِلْجَاهِلِ كَذَلِكَ يَحْدُثُ أَيْضاً لِي أَنَا. وَإِذْ ذَاكَ فَلِمَاذَا أَنَا أَوْفَرُ حِكْمَةً؟)) فَقُلْتُ فِي قَلْبِي: ((هَذَا أَيْضاً بَاطِلٌ!)) |
جا 2-16 | لأَنَّهُ لَيْسَ ذِكْرٌ لِلْحَكِيمِ وَلاَ لِلْجَاهِلِ إِلَى الأَبَدِ. كَمَا مُنْذُ زَمَانٍ كَذَا الأَيَّامُ الآتِيَةُ: الْكُلُّ يُنْسَى. وَكَيْفَ يَمُوتُ الْحَكِيمُ؟ كَالْجَاهِلِ! |
جا 2-16 | لأَنَّهُ لَيْسَ ذِكْرٌ لِلْحَكِيمِ وَلاَ لِلْجَاهِلِ إِلَى الأَبَدِ. كَمَا مُنْذُ زَمَانٍ كَذَا الأَيَّامُ الآتِيَةُ: الْكُلُّ يُنْسَى. وَكَيْفَ يَمُوتُ الْحَكِيمُ؟ كَالْجَاهِلِ! |
جا 4-5 | اَلْكَسْلاَنُ يَأْكُلُ لَحْمَهُ وَهُوَ طَاوٍ يَدَيْهِ. |
جا 4-13 | وَلَدٌ فَقِيرٌ وَحَكِيمٌ خَيْرٌ مِنْ مَلِكٍ شَيْخٍ جَاهِلٍ الَّذِي لاَ يَعْرِفُ أَنْ يُحَذَّرَ بَعْدُ. |
جا 5-1 | اِحْفَظْ قَدَمَكَ حِينَ تَذْهَبُ إِلَى بَيْتِ اللَّهِ فَالاِسْتِمَاعُ أَقْرَبُ مِنْ تَقْدِيمِ ذَبِيحَةِ الْجُهَّالِ لأَنَّهُمْ لاَ يُبَالُونَ بِفَعْلِ الشَّرِّ. |
جا 5-3 | لأَنَّ الْحُلْمَ يَأْتِي مِنْ كَثْرَةِ الشُّغْلِ وَقَوْلَ الْجَهْلِ مِنْ كَثْرَةِ الْكَلاَمِ. |
جا 5-4 | إِذَا نَذَرْتَ نَذْراً لِلَّهِ فَلاَ تَتَأَخَّرْ عَنِ الْوَفَاءِ بِهِ. لأَنَّهُ لاَ يُسَرُّ بِالْجُهَّالِ. فَأَوْفِ بِمَا نَذَرْتَهُ. |
جا 6-8 | لأَنَّهُ مَاذَا يَبْقَى لِلْحَكِيمِ أَكْثَرَ مِنَ الْجَاهِلِ. مَاذَا لِلْفَقِيرِ الْعَارِفِ السُّلُوكَ أَمَامَ الأَحْيَاءِ؟ |
جا 7-4 | قَلْبُ الْحُكَمَاءِ فِي بَيْتِ النَّوْحِ وَقَلْبُ الْجُهَّالِ فِي بَيْتِ الْفَرَحِ. |
جا 7-5 | سَمْعُ الاِنْتِهَارِ مِنَ الْحَكِيمِ خَيْرٌ لِلإِنْسَانِ مِنْ سَمْعِ غِنَاءِ الْجُهَّالِ |
جا 7-6 | لأَنَّهُ كَصَوْتِ الشَّوْكِ تَحْتَ الْقِدْرِ هَكَذَا ضِحْكُ الْجُهَّالِ. هَذَا أَيْضاً بَاطِلٌ. |
جا 7-9 | لاَ تُسْرِعْ بِرُوحِكَ إِلَى الْغَضَبِ لأَنَّ الْغَضَبَ يَسْتَقِرُّ فِي حِضْنِ الْجُهَّالِ. |
جا 9-17 | كَلِمَاتُ الْحُكَمَاءِ تُسْمَعُ فِي الْهُدُوءِ أَكْثَرَ مِنْ صُرَاخِ الْمُتَسَلِّطِ بَيْنَ الْجُهَّالِ. |
جا 10-2 | قَلْبُ الْحَكِيمِ عَنْ يَمِينِهِ وَقَلْبُ الْجَاهِلِ عَنْ يَسَارِهِ! |
جا 10-12 | كَلِمَاتُ فَمِ الْحَكِيمِ نِعْمَةٌ وَشَفَتَا الْجَاهِلِ تَبْتَلِعَانِهِ. |
جا 10-15 | تَعَبُ الْجُهَلاَءِ يُعْيِيهِمْ لأَنَّهُ لاَ يَعْلَمُ كَيْفَ يَذْهَبُ إِلَى الْمَدِينَةِ |