تك 4-22 | وَصِلَّةُ أَيْضاً وَلَدَتْ تُوبَالَ قَايِينَ الضَّارِبَ كُلَّ آلَةٍ مِنْ نُحَاسٍ وَحَدِيدٍ. وَأُخْتُ تُوبَالَ قَايِينَ نَعْمَةُ. |
تك 12-13 | قُولِي إِنَّكِ أُخْتِي لِيَكُونَ لِي خَيْرٌ بِسَبَبِكِ وَتَحْيَا نَفْسِي مِنْ أَجْلِكِ)). |
تك 12-19 | لِمَاذَا قُلْتَ هِيَ أُخْتِي حَتَّى أَخَذْتُهَا لِي لِتَكُونَ زَوْجَتِي؟ وَالْآنَ هُوَذَا امْرَأَتُكَ! خُذْهَا وَاذْهَبْ!)). |
تك 20-2 | وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ عَنْ سَارَةَ امْرَأَتِهِ: ((هِيَ أُخْتِي)). فَأَرْسَلَ أَبِيمَالِكُ مَلِكُ جَرَارَ وَأَخَذَ سَارَةَ. |
تك 20-5 | أَلَمْ يَقُلْ هُوَ لِي إِنَّهَا أُخْتِي وَهِيَ أَيْضاً نَفْسُهَا قَالَتْ هُوَ أَخِي؟ بِسَلاَمَةِ قَلْبِي وَنَقَاوَةِ يَدَيَّ فَعَلْتُ هَذَا)). |
تك 20-12 | وَبِالْحَقِيقَةِ أَيْضاً هِيَ أُخْتِي ابْنَةُ أَبِي غَيْرَ أَنَّهَا لَيْسَتِ ابْنَةَ أُمِّي فَصَارَتْ لِي زَوْجَةً. |
تك 24-30 | وَحَدَثَ أَنَّهُ إِذْ رَأَى الْخِزَامَةَ وَالسِّوَارَيْنِ عَلَى يَدَيْ أُخْتِهِ وَإِذْ سَمِعَ كَلاَمَ رِفْقَةَ أُخْتِهِ قَائِلَةً: ((هَكَذَا كَلَّمَنِي الرَّجُلُ)) جَاءَ إِلَى الرَّجُلِ وَإِذَا هُوَ وَاقِفٌ عِنْدَ الْجِمَالِ عَلَى الْعَيْنِ. |
تك 24-30 | وَحَدَثَ أَنَّهُ إِذْ رَأَى الْخِزَامَةَ وَالسِّوَارَيْنِ عَلَى يَدَيْ أُخْتِهِ وَإِذْ سَمِعَ كَلاَمَ رِفْقَةَ أُخْتِهِ قَائِلَةً: ((هَكَذَا كَلَّمَنِي الرَّجُلُ)) جَاءَ إِلَى الرَّجُلِ وَإِذَا هُوَ وَاقِفٌ عِنْدَ الْجِمَالِ عَلَى الْعَيْنِ. |
تك 24-59 | فَصَرَفُوا رِفْقَةَ أُخْتَهُمْ وَمُرْضِعَتَهَا وَعَبْدَ إِبْرَاهِيمَ وَرِجَالَهُ. |
تك 24-60 | وَبَارَكُوا رِفْقَةَ وَقَالُوا لَهَا: ((أَنْتِ أُخْتُنَا. صِيرِي أُلُوفَ رَبَوَاتٍ وَلْيَرِثْ نَسْلُكِ بَابَ مُبْغِضِيهِ)). |
تك 25-20 | وَكَانَ إِسْحَاقُ ابْنَ أَرْبَعِينَ سَنَةً لَمَّا اتَّخَذَ لِنَفْسِهِ زَوْجَةً رِفْقَةَ بِنْتَ بَتُوئِيلَ الأَرَامِيِّ أُخْتَ لاَبَانَ الأَرَامِيِّ مِنْ فَدَّانَِ أَرَامَ. |
تك 26-7 | وَسَأَلَهُ أَهْلُ الْمَكَانِ عَنِ امْرَأَتِهِ فَقَالَ: ((هِيَ أُخْتِي)). لأَنَّهُ خَافَ أَنْ يَقُولَ ((امْرَأَتِي)) لَعَلَّ أَهْلَ الْمَكَانِ ((يَقْتُلُونَنِي مِنْ أَجْلِ رِفْقَةَ)) لأَنَّهَا كَانَتْ حَسَنَةَ الْمَنْظَرِ. |
تك 26-9 | فَدَعَا أَبِيمَالِكُ إِسْحَاقَ وَقَالَ: ((إِنَّمَا هِيَ امْرَأَتُكَ! فَكَيْفَ قُلْتَ: هِيَ أُخْتِي؟)) فَقَالَ لَهُ إِسْحَاقُ: ((لأَنِّي قُلْتُ: لَعَلِّي أَمُوتُ بِسَبَبِهَا)). |
تك 28-9 | فَذَهَبَ عِيسُو إِلَى إِسْمَاعِيلَ وَأَخَذَ مَحْلَةَ بِنْتَ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ أُخْتَ نَبَايُوتَ زَوْجَةً لَهُ عَلَى نِسَائِهِ. |
تك 29-13 | فَكَانَ حِينَ سَمِعَ لاَبَانُ خَبَرَ يَعْقُوبَ ابْنِ أُخْتِهِ أَنَّهُ رَكَضَ لِلِقَائِهِ وَعَانَقَهُ وَقَبَّلَهُ وَأَتَى بِهِ إِلَى بَيْتِهِ. فَحَدَّثَ لاَبَانَ بِجَمِيعِ هَذِهِ الأُمُورِ. |
تك 30-1 | فَلَمَّا رَأَتْ رَاحِيلُ أَنَّهَا لَمْ تَلِدْ لِيَعْقُوبَ غَارَتْ رَاحِيلُ مِنْ أُخْتِهَا وَقَالَتْ لِيَعْقُوبَ: ((هَبْ لِي بَنِينَ وَإِلَّا فَأَنَا أَمُوتُ)). |
تك 30-8 | فَقَالَتْ رَاحِيلُ: ((قَدْ صَارَعْتُ أُخْتِي مُصَارَعَاتِ اللهِ وَغَلَبْتُ)). فَدَعَتِ اسْمَهُ ((نَفْتَالِي)). |
تك 34-13 | فَأَجَابَ بَنُو يَعْقُوبَ شَكِيمَ وَحَمُورَ أَبَاهُ بِمَكْرٍ لأَنَّهُ كَانَ قَدْ نَجَّسَ دِينَةَ أُخْتَهُمْ: |
تك 34-14 | ((لاَ نَسْتَطِيعُ أَنْ نَفْعَلَ هَذَا الأَمْرَ أَنْ نُعْطِيَ أُخْتَنَا لِرَجُلٍ أَغْلَفَ لأَنَّهُ عَارٌ لَنَا. |
تك 34-27 | ثُمَّ أَتَى بَنُو يَعْقُوبَ عَلَى الْقَتْلَى وَنَهَبُوا الْمَدِينَةَ لأَنَّهُمْ نَجَّسُوا أُخْتَهُمْ. |
تك 34-31 | فَقَالاَ: ((أَنَظِيرَ زَانِيَةٍ يَفْعَلُ بِأُخْتِنَا؟)). |
تك 36-3 | وَبَسْمَةَ بِنْتَ إِسْمَاعِيلَ أُخْتَ نَبَايُوتَ. |
تك 36-22 | وَكَانَ ابْنَا لُوطَانَ: حُورِيَ وَهَيْمَامَ. وَكَانَتْ تِمْنَاعُ أُخْتَ لُوطَانَ. |
تك 46-17 | وَبَنُو أَشِيرَ: يِمْنَةُ وَيِشْوَةُ وَيِشْوِي وَبَرِيعَةُ وَسَارَحُ هِيَ أُخْتُهُمْ. وَابْنَا بَرِيعَةَ حَابِرُ وَمَلْكِيئِيلُ. |
خر 2-4 | وَوَقَفَتْ أُخْتُهُ مِنْ بَعِيدٍ لِتَعْرِفَ مَاذَا يُفْعَلُ بِهِ. |
خر 2-7 | فَقَالَتْ أُخْتُهُ لاِبْنَةِ فِرْعَوْنَ: ((هَلْ أَذْهَبُ وَأَدْعُو لَكِ امْرَأَةً مُرْضِعَةً مِنَ الْعِبْرَانِيَّاتِ لِتُرْضِعَ لَكِ الْوَلَدَ؟)) |
خر 6-23 | وَأَخَذَ هَارُونُ أَلِيشَابَعَ بِنْتَ عَمِّينَادَابَ أُخْتَ نَحْشُونَ زَوْجَةً لَهُ فَوَلَدَتْ لَهُ نَادَابَ وَأَبِيهُوَ وَأَلِعَازَارَ وَإِيثَامَارَ. |
خر 15-20 | فَأَخَذَتْ مَرْيَمُ النَّبِيَّةُ أُخْتُ هَارُونَ الدُّفَّ بِيَدِهَا وَخَرَجَتْ جَمِيعُ النِّسَاءِ وَرَاءَهَا بِدُفُوفٍ وَرَقْصٍ. |
خر 26-3 | تَكُونُ خَمْسٌ مِنَ الشُّقَقِ بَعْضُهَا مَوْصُولٌ بِبَعْضٍ وَخَمْسُ شُقَقٍ بَعْضُهَا مَوْصُولٌ بِبَعْضٍ. |
خر 26-3 | تَكُونُ خَمْسٌ مِنَ الشُّقَقِ بَعْضُهَا مَوْصُولٌ بِبَعْضٍ وَخَمْسُ شُقَقٍ بَعْضُهَا مَوْصُولٌ بِبَعْضٍ. |
خر 26-5 | خَمْسِينَ عُرْوَةً تَصْنَعُ فِي الشُّقَّةِ الْوَاحِدَةِ وَخَمْسِينَ عُرْوَةً تَصْنَعُ فِي طَرَفِ الشُّقَّةِ الَّذِي فِي الْمُوَصَّلِ الثَّانِي. تَكُونُ الْعُرَى بَعْضُهَا مُقَابِلٌ لِبَعْضٍ. |
خر 26-17 | وَلِلَّوْحِ الْوَاحِدِ رِجْلاَنِ مَقْرُونَةٌ إِحْدَاهُمَا بِالأُخْرَى. هَكَذَا تَصْنَعُ لِجَمِيعِ أَلْوَاحِ الْمَسْكَنِ. |
لا 18-9 | عَوْرَةَ أُخْتِكَ بِنْتِ أَبِيكَ أَوْ بِنْتِ أُمِّكَ الْمَوْلُودَةِ فِي الْبَيْتِ أَوِ الْمَوْلُودَةِ خَارِجاً لاَ تَكْشِفْ عَوْرَتَهَا. |
لا 18-11 | عَوْرَةَ ابْنَةِ امْرَأَةِ أَبِيكَ الْمَوْلُودَةِ مِنْ أَبِيكَ لاَ تَكْشِفْ عَوْرَتَهَا إِنَّهَا أُخْتُكَ. |
لا 18-12 | عَوْرَةَ أُخْتِ أَبِيكَ لاَ تَكْشِفْ. إِنَّهَا قَرِيبَةُ أَبِيكَ. |
لا 18-13 | عَوْرَةَ أُخْتِ أُمِّكَ لاَ تَكْشِفْ. إِنَّهَا قَرِيبَةُ أُمِّكَ. |
لا 18-18 | وَلاَ تَأْخُذِ امْرَأَةً عَلَى أُخْتِهَا لِلضِّرِّ لِتَكْشِفَ عَوْرَتَهَا مَعَهَا فِي حَيَاتِهَا. |
لا 20-17 | وَإِذَا أَخَذَ رَجُلٌ أُخْتَهُ بِنْتَ أَبِيهِ أَوْ بِنْتَ أُمِّهِ وَرَأَى عَوْرَتَهَا وَرَأَتْ هِيَ عَوْرَتَهُ فَذَلِكَ عَارٌ. يُقْطَعَانِ أَمَامَ أَعْيُنِ بَنِي شَعْبِهِمَا. قَدْ كَشَفَ عَوْرَةَ أُخْتِهِ. يَحْمِلُ ذَنْبَهُ. |
لا 20-17 | وَإِذَا أَخَذَ رَجُلٌ أُخْتَهُ بِنْتَ أَبِيهِ أَوْ بِنْتَ أُمِّهِ وَرَأَى عَوْرَتَهَا وَرَأَتْ هِيَ عَوْرَتَهُ فَذَلِكَ عَارٌ. يُقْطَعَانِ أَمَامَ أَعْيُنِ بَنِي شَعْبِهِمَا. قَدْ كَشَفَ عَوْرَةَ أُخْتِهِ. يَحْمِلُ ذَنْبَهُ. |
لا 20-19 | عَوْرَةَ أُخْتِ أُمِّكَ أَوْ أُخْتِ أَبِيكَ لاَ تَكْشِفْ. إِنَّهُ قَدْ عَرَّى قَرِيبَتَهُ. يَحْمِلاَنِ ذَنْبَهُمَا. |
لا 20-19 | عَوْرَةَ أُخْتِ أُمِّكَ أَوْ أُخْتِ أَبِيكَ لاَ تَكْشِفْ. إِنَّهُ قَدْ عَرَّى قَرِيبَتَهُ. يَحْمِلاَنِ ذَنْبَهُمَا. |
لا 21-3 | وَأُخْتِهِ الْعَذْرَاءِ الْقَرِيبَةِ إِلَيْهِ الَّتِي لَمْ تَصِرْ لِرَجُلٍ. لأَجْلِهَا يَتَنَجَّسُ. |
عد 6-7 | أَبُوهُ وَأُمُّهُ وَأَخُوهُ وَأُخْتُهُ لا يَتَنَجَّسْ مِنْ أَجْلِهِمْ عِنْدَ مَوْتِهِمْ لأَنَّ انْتِذَارَ إِلهِهِ عَلى رَأْسِهِ. |
عد 25-18 | لأَنَّهُمْ ضَايَقُوكُمْ بِمَكَايِدِهِمِ التِي كَادُوكُمْ بِهَا فِي أَمْرِ فَغُورَ وَأَمْرِ كُزْبِي أُخْتِهِمْ بِنْتِ رَئِيسٍ لِمِدْيَانَ التِي قُتِلتْ يَوْمَ الوَبَإِ بِسَبَبِ فَغُورَ)). |
عد 26-59 | وَاسْمُ امْرَأَةِ عَمْرَامَ يُوكَابَدُ بِنْتُ لاوِي التِي وُلِدَتْ لِلاوِي فِي مِصْرَ. فَوَلدَتْ لِعَمْرَامَ هَارُونَ وَمُوسَى وَمَرْيَمَ أُخْتَهُمَا. |
تث 27-22 | مَلعُونٌ مَنْ يَضْطَجِعُ مَعَ أُخْتِهِ ابْنَةِ أَبِيهِ أَوْ ابْنَةِ أُمِّهِ. وَيَقُولُ جَمِيعُ الشَّعْبِ: آمِينَ. |
يش 2-13 | وَتَسْتَحْيِيَا أَبِي وَأُمِّي وَإِخْوَتِي وَأَخَوَاتِي وَكُلَّ مَا لَهُمْ وَتُخَلِّصَا أَنْفُسَنَا مِنَ الْمَوْتِ)). |
قض 15-2 | وَقَالَ: ((أَدْخُلُ إِلَى امْرَأَتِي إِلَى حُجْرَتِهَا)). وَلَكِنَّ أَبَاهَا لَمْ يَدَعْهُ أَنْ يَدْخُلَ. وَقَالَ أَبُوهَا: ((إِنِّي قُلْتُ إِنَّكَ قَدْ كَرِهْتَهَا فَأَعْطَيْتُهَا لِصَاحِبِكَ. أَلَيْسَتْ أُخْتُهَا الصَّغِيرَةُ أَحْسَنَ مِنْهَا؟ فَلِْتَكُنْ لَكَ عِوَضاً عَنْهَا)). |
2صم 13-1 | وَجَرَى بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّهُ كَانَ لأَبْشَالُومَ بْنِ دَاوُدَ أُخْتٌ جَمِيلَةٌ اسْمُهَا ثَامَارُ، فَأَحَبَّهَا أَمْنُونُ بْنُ دَاوُدَ. |
2صم 13-2 | وَأُحْصِرَ أَمْنُونُ لِلسُّقْمِ مِنْ أَجْلِ ثَامَارَ أُخْتِهِ لأَنَّهَا كَانَتْ عَذْرَاءَ، وَعَسُرَ فِي عَيْنَيْ أَمْنُونَ أَنْ يَفْعَلَ لَهَا شَيْئاً. |
2صم 13-4 | فَقَالَ لَهُ: ((لِمَاذَا يَا ابْنَ الْمَلِكِ أَنْتَ ضَعِيفٌ هَكَذَا مِنْ صَبَاحٍ إِلَى صَبَاحٍ؟ أَمَا تُخْبِرُنِي؟)) فَقَالَ لَهُ أَمْنُونُ: ((إِنِّي أُحِبُّ ثَامَارَ أُخْتَ أَبْشَالُومَ أَخِي)). |
2صم 13-5 | فَقَالَ يُونَادَابُ: ((اضْطَجِعْ عَلَى سَرِيرِكَ وَتَمَارَضْ. وَإِذَا جَاءَ أَبُوكَ لِيَرَاكَ فَقُلْ لَهُ: دَعْ ثَامَارَ أُخْتِي فَتَأْتِيَ وَتُطْعِمَنِي خُبْزاً وَتَعْمَلَ أَمَامِي الطَّعَامَ لأَرَى فَآكُلَ مِنْ يَدِهَا)). |
2صم 13-6 | فَاضْطَجَعَ أَمْنُونُ وَتَمَارَضَ، فَجَاءَ الْمَلِكُ لِيَرَاهُ. فَقَالَ أَمْنُونُ لِلْمَلِكِ: ((دَعْ ثَامَارَ أُخْتِي فَتَأْتِيَ وَتَصْنَعَ أَمَامِي كَعْكَتَيْنِ فَآكُلَ مِنْ يَدِهَا)). |
2صم 13-11 | وَقَدَّمَتْ لَهُ لِيَأْكُلَ، فَأَمْسَكَهَا وَقَالَ لَهَا: ((تَعَالَيِ اضْطَجِعِي مَعِي يَا أُخْتِي)). |
2صم 13-20 | فَقَالَ لَهَا أَبْشَالُومُ أَخُوهَا: ((هَلْ كَانَ أَمْنُونُ أَخُوكِ مَعَكِ؟ فَالآنَ يَا أُخْتِي اسْكُتِي. أَخُوكِ هُوَ. لاَ تَضَعِي قَلْبَكِ عَلَى هَذَا الأَمْرِ)). فَأَقَامَتْ ثَامَارُ مُسْتَوْحِشَةً فِي بَيْتِ أَبْشَالُومَ أَخِيهَا. |
2صم 13-22 | وَلَمْ يُكَلِّمْ أَبْشَالُومُ أَمْنُونَ بِشَرٍّ وَلاَ بِخَيْرٍ، لأَنَّ أَبْشَالُومَ أَبْغَضَ أَمْنُونَ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ أَذَلَّ ثَامَارَ أُخْتَهُ. |
2صم 13-32 | فَقَالبَ يُونَادَابُ بْنُ شَمْعَى أَخِي دَاوُدَ: ((لاَ يَظُنَّ سَيِّدِي أَنَّهُمْ قَتَلُوا جَمِيعَ الْفِتْيَانِ بَنِي الْمَلِكِ. إِنَّمَا أَمْنُونُ وَحْدَهُ مَاتَ، لأَنَّ ذَلِكَ قَدْ وُضِعَ عِنْدَ أَبْشَالُومَ مُنْذُ يَوْمَ أَذَلَّ ثَامَارَ أُخْتَهُ. |
2صم 17-25 | وَأَقَامَ أَبْشَالُومُ عَمَاسَا بَدَلَ يُوآبَ عَلَى الْجَيْشِ. وَكَانَ عَمَاسَا ابْنَ رَجُلٍ اسْمُهُ يِثْرَا الإِسْرَائِيلِيُّ الَّذِي دَخَلَ إِلَى أَبِيجَايِلَ بِنْتِ نَاحَاشَ أُخْتِ صَرُويَةَ أُمِّ يُوآبَ. |
1مل 11-19 | فَوَجَدَ هَدَدُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْ فِرْعَوْنَ جِدّاً، وَزَوَّجَهُ أُخْتَ امْرَأَتِهِ (أُخْتَ تَحْفَنِيسَ الْمَلِكَةِ). |
1مل 11-19 | فَوَجَدَ هَدَدُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْ فِرْعَوْنَ جِدّاً، وَزَوَّجَهُ أُخْتَ امْرَأَتِهِ (أُخْتَ تَحْفَنِيسَ الْمَلِكَةِ). |
1مل 11-20 | فَوَلَدَتْ لَهُ أُخْتُ تَحْفَنِيسَ جَنُوبَثَ ابْنَهُ، وَفَطَمَتْهُ تَحْفَنِيسُ فِي وَسَطِ بَيْتِ فِرْعَوْنَ. وَكَانَ جَنُوبَثُ فِي بَيْتِ فِرْعَوْنَ بَيْنَ بَنِي فِرْعَوْنَ. |
2مل 11-2 | فَأَخَذَتْ يَهُوشَبَعُ بِنْتُ الْمَلِكِ يَهُورَامَ (أُخْتُ أَخَزْيَا) يَهُوآشَ بْنَ أَخَزْيَا وَسَرِقَتْهُ مِنْ وَسَطِ بَنِي الْمَلِكِ الَّذِينَ قُتِلُوا هُوَ وَمُرْضِعَتَهُ مِنْ مِخْدَعِ السَّرِيرِ، وَخَبَّأُوهُ مِنْ وَجْهِ عَثَلْيَا فَلَمْ يُقْتَلْ. |
1اخ 1-39 | وَابْنَا لُوطَانَ: حُورِي وَهُومَامُ. وَأُخْتُ لُوطَانَ تِمْنَاعُ. |
1اخ 2-16 | وَأُخْتَاهُمْ صَرُويَةُ وَأَبِيجَايِلُ. وَبَنُو صَرُويَةَ أَبْشَايُ وَيُوآبُ وَعَسَائِيلُ ثَلاَثَةٌ. |
1اخ 3-9 | الْكُلُّ بَنُو دَاوُدَ مَا عَدَا بَنِي السَّرَارِيِّ. وَثَامَارُ هِيَ أُخْتُهُمْ. |
1اخ 3-19 | وَابْنَا فَدَايَا: زَرُبَّابِلُ وَشَمْعِي. وَبَنُو زَرُبَّابِلَ: مَشُلاَّمُ وَحَنَنْيَا وَشَلُومِيَةُ أُخْتُهُمْ |
1اخ 4-3 | وَهَؤُلاَءِ لأَبِي عِيطَمَ: يَزْرَعِيلُ وَيَشْمَا وَيَدْبَاشُ, وَاسْمُ أُخْتِهِمْ هَصَّلَلْفُونِي. |
1اخ 4-19 | وَبَنُو امْرَأَتِهِ الْيَهُودِيَّةِ أُخْتِ نَحَمَ أَبِي قَعِيلَةَ الْجَرْمِيِّ وَأَشْتَمُوعَ الْمَعْكِيِّ. |
1اخ 7-15 | وَمَاكِيرُ اتَّخَذَ امْرَأَةً أُخْتَ حُفِّيمَ وَشُفِّيمَ وَاسْمُهَا مَعْكَةُ. وَاسْمُ ابْنِهِ الثَّانِي صَلُفْحَادُ. وَكَانَ لِصَلُفْحَادَ بَنَاتٌ. |
1اخ 7-18 | وَأُخْتُهُ هَمُّولَكَةُ وَلَدَتْ إِيشْهُودَ: وَأَبِيعَزَرَ وَمَحْلَةَ. |
1اخ 7-30 | بَنُو أَشِيرَ يَمْنَةُ وَيِشْوَةُ وَيِشْوِي وَبَرِيعَةُ وَسَارَحُ أُخْتُهُمْ. |
1اخ 7-32 | وَحَابِرُ وَلَدَ يَفْلِيطَ وَشُومَيْرَ وَحُوثَامَ وَشُوعَا أُخْتَهُمْ. |
2اخ 22-11 | أَمَّا يَهُوشَبْعَةُ بِنْتُ الْمَلِكِ فَأَخَذَتْ يَهُوآشَ بْنَ أَخَزْيَا وَسَرَقَتْهُ مِنْ وَسَطِ بَنِي الْمَلِكِ الَّذِينَ قُتِلُوا وَجَعَلَتْهُ هُوَ وَمُرْضِعَتَهُ فِي مِخْدَعِ السَّرِيرِ وَخَبَّأَتْهُ يَهُوشَبْعَةُ بِنْتُ الْمَلِكِ يَهُورَامَ امْرَأَةُ يَهُويَادَاعَ الْكَاهِنِ. (لأَنَّهَا كَانَتْ أُخْتَ أَخَزْيَا) مِنْ وَجْهِ عَثَلْيَا فَلَمْ تَقْتُلْهُ. |
اي 1-4 | وَكَانَ بَنُوهُ يَذْهَبُونَ وَيَعْمَلُونَ وَلِيمَةً فِي بَيْتِ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ فِي يَوْمِهِ وَيُرْسِلُونَ وَيَسْتَدْعُونَ أَخَوَاتِهِمِ الثَّلاَثَ لِيَأْكُلْنَ وَيَشْرَبْنَ مَعَهُمْ. |
اي 17-14 | وَقُلْتُ لِلْقَبْرِ: أَنْتَ أَبِي وَلِلدُّودِ: أَنْتَ أُمِّي وَأُخْتِي |
اي 42-11 | فَجَاءَ إِلَيْهِ كُلُّ إِخْوَتِهِ وَكُلُّ أَخَوَاتِهِ وَكُلُّ مَعَارِفِهِ مِنْ قَبْلُ وَأَكَلُوا مَعَهُ خُبْزاً فِي بَيْتِهِ وَرَثُوا لَهُ وَعَزُّوهُ عَنْ كُلِّ الشَّرِّ الَّذِي جَلَبَهُ الرَّبُّ عَلَيْهِ وَأَعْطَاهُ كُلٌّ مِنْهُمْ قَسِيطَةً وَاحِدَةً وَكُلُّ وَاحِدٍ قُرْطاً مِنْ ذَهَبٍ. |
ام 7-4 | قُلْ لِلْحِكْمَةِ: ((أَنْتِ أُخْتِي)) وَادْعُ الْفَهْمَ ذَا قَرَابَةٍ. |
نش 4-9 | قَدْ سَبَيْتِ قَلْبِي يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ. قَدْ سَبَيْتِ قَلْبِي بِإِحْدَى عَيْنَيْكِ بِقَلاَدَةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ عُنُقِكِ. |
نش 4-10 | مَا أَحْسَنَ حُبَّكِ يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ! كَمْ مَحَبَّتُكِ أَطْيَبُ مِنَ الْخَمْرِ وَكَمْ رَائِحَةُ أَدْهَانِكِ أَطْيَبُ مِنْ كُلِّ الأَطْيَابِ! |
نش 4-12 | أُخْتِي الْعَرُوسُ جَنَّةٌ مُغْلَقَةٌ عَيْنٌ مُقْفَلَةٌ يَنْبُوعٌ مَخْتُومٌ. |
نش 5-1 | قَدْ دَخَلْتُ جَنَّتِي يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ. قَطَفْتُ مُرِّي مَعَ طِيبِي. أَكَلْتُ شَهْدِي مَعَ عَسَلِي. شَرِبْتُ خَمْرِي مَعَ لَبَنِي.
<br> الأصدقاء<br>
كُلُوا أَيُّهَا الأَصْحَابُ. اشْرَبُوا وَاسْكَرُوا أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ. |
نش 5-2 | أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ. صَوْتُ حَبِيبِي قَارِعاً: ((اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي يَا حَبِيبَتِي يَا حَمَامَتِي يَا كَامِلَتِي لأَنَّ رَأْسِي امْتَلَأَ مِنَ الطَّلِّ وَقُصَصِي مِنْ نَدَى اللَّيْلِ)). |
نش 8-8 | لَنَا أُخْتٌ صَغِيرَةٌ لَيْسَ لَهَا ثَدْيَانِ. فَمَاذَا نَصْنَعُ لِأُخْتِنَا فِي يَوْمٍ تُخْطَبُ؟ |
نش 8-8 | لَنَا أُخْتٌ صَغِيرَةٌ لَيْسَ لَهَا ثَدْيَانِ. فَمَاذَا نَصْنَعُ لِأُخْتِنَا فِي يَوْمٍ تُخْطَبُ؟ |
ار 3-7 | فَقُلْتُ بَعْدَ مَا فَعَلَتْ كُلَّ هَذِهِ: ارْجِعِي إِلَيَّ. فَلَمْ تَرْجِعْ. فَرَأَتْ أُخْتُهَا الْخَائِنَةُ يَهُوذَا. |
ار 3-8 | فَرَأَيْتُ أَنَّهُ لأَجْلِ كُلِّ الأَسْبَابِ إِذْ زَنَتِ الْعَاصِيَةُ إِسْرَائِيلُ فَطَلَّقْتُهَا وَأَعْطَيْتُهَا كِتَابَ طَلاَقِهَا لَمْ تَخَفِ الْخَائِنَةُ يَهُوذَا أُخْتُهَا بَلْ مَضَتْ وَزَنَتْ هِيَ أَيْضاً. |
ار 3-10 | وَفِي كُلِّ هَذَا أَيْضاً لَمْ تَرْجِعْ إِلَيَّ أُخْتُهَا الْخَائِنَةُ يَهُوذَا بِكُلِّ قَلْبِهَا بَلْ بِالْكَذِبِ)). يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار 22-18 | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ عَنْ يَهُويَاقِيمَ بْنِ يُوشِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا: (( لاَ يَنْدُبُونَهُ قَائِلِينَ: آهِ يَا أَخِي أَوْ آهِ يَا أُخْتِي! لاَ يَنْدُبُونَهُ قَائِلِينَ: آهِ يَا سَيِّدُ أَوْ آهِ يَا جَلاَلَهُ! |
حز 1-9 | وَأَجْنِحَتُهَا مُتَّصِلَةٌ الْوَاحِدُ بِأَخِيهِ. لَمْ تَدُرْ عِنْدَ سَيْرِهَا. كُلُّ وَاحِدٍ يَسِيرُ إِلَى جِهَةِ وَجْهِهِ. |
حز 1-23 | وَتَحْتَ الْمُقَبَّبِ أَجْنِحَتُهَا مُسْتَقِيمَةٌ الْوَاحِدُ نَحْوَ أَخِيهِ. لِكُلِّ وَاحِدٍ اثْنَانِ يُغَطِّيَانِ مِنْ هُنَا, وَلِكُلِّ وَاحِدٍ اثْنَانِ يُغَطِّيَانِ مِنْ هُنَاكَ أَجْسَامَهَا. |
حز 3-13 | وَصَوْتَ أَجْنِحَةِ الْحَيَوَانَاتِ الْمُتَلاَصِقَةِ الْوَاحِدُ بِأَخِيهِ وَصَوْتَ الْبَكَرَاتِ مَعَهَا وَصَوْتَ رَعْدٍ عَظِيمٍ. |
حز 16-45 | اِبْنَةُ أُمِّكِ أَنْتِ الْكَـارِهَةُ زَوْجَهَا وَبَنِيهَا. وَأَنْتِ أُخْتُ أَخَوَاتِكِ اللَّوَاتِي كَرِهْنَ أَزْوَاجَهُنَّ وَأَبْنَاءَهُنَّ. أُمُّكُنَّ حِثِّيَّةٌ وَأَبُوكُنَّ أَمُورِيٌّ, |
حز 16-45 | اِبْنَةُ أُمِّكِ أَنْتِ الْكَـارِهَةُ زَوْجَهَا وَبَنِيهَا. وَأَنْتِ أُخْتُ أَخَوَاتِكِ اللَّوَاتِي كَرِهْنَ أَزْوَاجَهُنَّ وَأَبْنَاءَهُنَّ. أُمُّكُنَّ حِثِّيَّةٌ وَأَبُوكُنَّ أَمُورِيٌّ, |
حز 16-46 | وَأُخْتُكِ الْكُبْرَى السَّامِرَةُ هِيَ وَبَنَاتُهَا السَّاكِنَةُ عَنْ شِمَالِكِ. وَأُخْتُكِ الصُّغْرَى السَّاكِنَةُ عَنْ يَمِينِكِ هِيَ سَدُومُ وَبَنَاتُهَا. |
حز 16-46 | وَأُخْتُكِ الْكُبْرَى السَّامِرَةُ هِيَ وَبَنَاتُهَا السَّاكِنَةُ عَنْ شِمَالِكِ. وَأُخْتُكِ الصُّغْرَى السَّاكِنَةُ عَنْ يَمِينِكِ هِيَ سَدُومُ وَبَنَاتُهَا. |
حز 16-48 | حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, إِنَّ سَدُومَ أُخْتَكِ لَمْ تَفْعَلْ هِيَ وَلاَ بَنَاتُهَا كَمَا فَعَلْتِ أَنْتِ وَبَنَاتُكِ! |
حز 16-49 | هَذَا كَـانَ إِثْمَ أُخْتِكِ سَدُومَ: الْكِبْرِيَاءُ وَالشَّبَعُ مِنَ الْخُبْزِ وَسَلاَمُ الاِطْمِئْنَانِ كَـانَ لَهَا وَلِبَنَاتِهَا, وَلَمْ تُشَدِّدْ يَدَ الْفَقِيرِ وَالْمِسْكِينِ. |
حز 16-51 | وَلَمْ تُخْطِئِ السَّامِرَةُ نِصْفَ خَطَايَاكِ. بَلْ زِدْتِ رَجَاسَاتِكِ أَكْثَرَ مِنْهُنَّ, وَبَرَّرْتِ أَخَوَاتِكِ بِكُلِّ رَجَاسَاتِكِ الَّتِي فَعَلْتِ. |
حز 16-52 | فَـاحْمِلِي أَيْضاً خِزْيَكِ, أَنْتِ الْقَاضِيَةُ عَلَى أَخَوَاتِكِ بِخَطَايَاكِ الَّتِي بِهَا رَجَسْتِ أَكْثَرَ مِنْهُنَّ. هُنَّ أَبَرُّ مِنْكِ. فَـاخْجَلِي أَنْتِ أَيْضاً وَاحْمِلِي عَارَكِ بِتَبْرِيرِكِ أَخَوَاتِكِ. |
حز 16-52 | فَـاحْمِلِي أَيْضاً خِزْيَكِ, أَنْتِ الْقَاضِيَةُ عَلَى أَخَوَاتِكِ بِخَطَايَاكِ الَّتِي بِهَا رَجَسْتِ أَكْثَرَ مِنْهُنَّ. هُنَّ أَبَرُّ مِنْكِ. فَـاخْجَلِي أَنْتِ أَيْضاً وَاحْمِلِي عَارَكِ بِتَبْرِيرِكِ أَخَوَاتِكِ. |
حز 16-55 | وَأَخَوَاتُكِ سَدُومُ وَبَنَاتُهَا يَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِهِنَّ الْقَدِيمَةِ, وَالسَّامِرَةُ وَبَنَاتُهَا يَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِهِنَّ الْقَدِيمَةِ, وَأَنْتِ وَبَنَاتُكِ تَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِكُنَّ الْقَدِيمَةِ. |
حز 16-56 | وَأُخْتُكِ سَدُومُ لَمْ تَكُنْ تُذْكَرْ فِي فَمِكِ يَوْمَ كِبْرِيَائِكِ |
حز 16-61 | فَتَتَذَكَّرِينَ طُرُقَكِ وَتَخْجَلِينَ إِذْ تَقْبَلِينَ أَخَوَاتِكِ الْكِبَرَ وَالصِّغَرَ, وَأَجْعَلُهُنَّ لَكِ بَنَاتٍ وَلَكِنْ لاَ بِعَهْدِكِ. |
حز 22-11 | إِنْسَانٌ فَعَلَ الرِّجْسَ بِـامْرَأَةِ قَرِيبِهِ. إِنْسَانٌ نَجَّسَ كَنَّتَهُ بِرَذِيلَةٍ. إِنْسَانٌ أَذَلَّ فِيكِ أُخْتَهُ بِنْتَ أَبِيهِ. |
حز 23-4 | وَاسْمُهُمَا: أُهُولَةُ الْكَبِيرَةُ, وَأُهُولِيبَةُ أُخْتُهَا. وَكَـانَتَا لِي, وَوَلَدَتَا بَنِينَ وَبَنَاتٍ. وَاسْمَاهُمَا: السَّامِرَةُ أُهُولَةُ, وَأُورُشَلِيمُ أُهُولِيبَةُ. |
حز 23-11 | ((فَلَمَّا رَأَتْ أُخْتُهَا أُهُولِيبَةُ ذَلِكَ أَفْسَدَتْ فِي عِشْقِهَا أَكْثَرَ مِنْهَا, وَفِي زِنَاهَا أَكْثَرَ مِنْ زِنَا أُخْتِهَا. |
حز 23-11 | ((فَلَمَّا رَأَتْ أُخْتُهَا أُهُولِيبَةُ ذَلِكَ أَفْسَدَتْ فِي عِشْقِهَا أَكْثَرَ مِنْهَا, وَفِي زِنَاهَا أَكْثَرَ مِنْ زِنَا أُخْتِهَا. |
حز 23-18 | وَكَشَفَتْ زِنَاهَا وَكَشَفَتْ عَوْرَتَهَا, فَجَفَتْهَا نَفْسِي كَمَا جَفَتْ نَفْسِي أُخْتَهَا. |
حز 23-31 | فِي طَرِيقِ أُخْتِكِ سَلَكْتِ فَأَدْفَعُ كَأْسَهَا لِيَدِكِ. |
حز 23-32 | هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: إِنَّكِ تَشْرَبِينَ كَأْسَ أُخْتِكِ الْعَمِيقَةَ الْكَبِيرَةَ. تَكُونِينَ لِلضِّحْكِ وَالاِسْتِهْزَاءِ. تَسَعُ كَثِيراً. |
حز 23-33 | تَمْتَلِئِينَ سُكْراً وَحُزْناً, كَأْسَ التَّحَيُّرِ وَالْخَرَابِ, كَأْسَ أُخْتِكِ السَّامِرَةِ. |
حز 44-25 | وَلاَ يَدْنُوا مِنْ إِنْسَانٍ مَيِّتٍ فَيَتَنَجَّسُوا. أَمَّا لأَبٍ أَوْ أُمٍّ أَوِ ابْنٍ أَوِ ابْنَةٍ أَوْ أَخٍ أَوْ أُخْتٍ لَمْ تَكُنْ لِرَجُلٍ يَتَنَجَّسُونَ. |
هو 2-1 | ((قُولُوا لإِخْوَتِكُمْ ((عَمِّي)) وَلأَخَوَاتِكُمْ ((رُحَامَةَ)). |