ALBISHARA © 2000-2021
| عد 21-29 | وَيْلٌ لكَ يَا مُوآبُ. هَلكْتِ يَا أُمَّةَ كَمُوشَ. قَدْ صَيَّرَ بَنِيهِ هَارِبِينَ وَبَنَاتِهِ فِي السَّبْيِ لِمَلِكِ الأَمُورِيِّينَ سِيحُونَ. |
| عد 24-23 | ثُمَّ نَطَقَ بِمَثَلِهِ وَقَال: ((آهِْ! مَنْ يَعِيشُ حِينَ يَفْعَلُ ذَلِكَ. |
| 1صم 4-7 | فَخَافَ الْفِلِسْطِينِيُّونَ لأَنَّهُمْ قَالُوا: ((قَدْ جَاءَ اللَّهُ إِلَى الْمَحَلَّةِ)). وَقَالُوا: ((وَيْلٌ لَنَا لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مِثْلُ هَذَا مُنْذُ أَمْسِ وَلاَ مَا قَبْلَهُ! |
| 1صم 4-8 | وَيْلٌ لَنَا! مَنْ يُنْقِذُنَا مِنْ يَدِ هَؤُلاَءِ الآلِهَةِ الْقَادِرِينَ؟ هَؤُلاَءِ هُمُ الآلِهَةُ الَّذِينَ ضَرَبُوا مِصْرَ بِجَمِيعِ الضَّرَبَاتِ فِي الْبَرِّيَّةِ. |
| ام 23-29 | لِمَنِ الْوَيْلُ؟ لِمَنِ الشَّقَاوَةُ؟ لِمَنِ الْمُخَاصَمَاتُ؟ لِمَنِ الْكَرْبُ لِمَنِ الْجُرُوحُ بِلاَ سَبَبٍ؟ لِمَنِ ازْمِهْرَارُ الْعَيْنَيْنِ؟ |
| اش 3-9 | نَظَرُ وُجُوهِهِمْ يَشْهَدُ عَلَيْهِمْ وَهُمْ يُخْبِرُونَ بِخَطِيَّتِهِمْ كَسَدُومَ. لاَ يُخْفُونَهَا. وَيْلٌ لِنُفُوسِهِمْ لأَنَّهُمْ يَصْنَعُونَ لأَنْفُسِهِمْ شَرّاً. |
| اش 3-11 | وَيْلٌ لِلشِّرِّيرِ. شَرٌّ! لأَنَّ مُجَازَاةَ يَدَيْهِ تُعْمَلُ بِهِ. |
| اش 6-5 | فَقُلْتُ: ((وَيْلٌ لِي! إِنِّي هَلَكْتُ لأَنِّي إِنْسَانٌ نَجِسُ الشَّفَتَيْنِ وَأَنَا سَاكِنٌ بَيْنَ شَعْبٍ نَجِسِ الشَّفَتَيْنِ لأَنَّ عَيْنَيَّ قَدْ رَأَتَا الْمَلِكَ رَبَّ الْجُنُودِ)). |
| اش 24-16 | مِنْ أَطْرَافِ الأَرْضِ سَمِعْنَا تَرْنِيمَةً: ((مَجْداً لِلْبَارِّ)). فَقُلْتُ: ((يَا تَلَفِي! يَا تَلَفِي! وَيْلٌ لِي! النَّاهِبُونَ نَهَبُوا. النَّاهِبُونَ نَهَبُوا نَهْباً)). |
| ار 4-13 | ((هُوَذَا كَسَحَابٍ يَصْعَدُ وَكَزَوْبَعَةٍ مَرْكَبَاتُهُ. أَسْرَعُ مِنَ النُّسُورِ خَيْلُهُ. وَيْلٌ لَنَا لأَنَّنَا قَدْ أُخْرِبْنَا)). |
| ار 4-31 | لأَنِّي سَمِعْتُ صَوْتاً كَمَاخِضَةٍ ضِيقاً مِثْلَ ضِيقِ بِكْرِيَّةٍ. صَوْتَ ابْنَةِ صِهْيَوْنَ تَزْفِرُ. تَبْسُطُ يَدَيْهَا قَائِلَةً: وَيْلٌ لِي لأَنَّ نَفْسِي قَدْ أُغْمِيَ عَلَيْهَا بِسَبَبِ الْقَاتِلِينَ)). |
| ار 6-4 | قَدِّسُوا عَلَيْهَا حَرْباً. قُومُوا فَنَصْعَدَ في الظَّهِيرَةِ. وَيْلٌ لَنَا لأَنَّ النَّهَارَ مَالَ لأَنَّ ظِلاَلَ الْمَسَاءِ امْتَدَّتْ. |
| ار 10-19 | وَيْلٌ لِي مِنْ أَجْلِ سَحْقِي! ضَرْبَتِي عَدِيمَةُ الشِّفَاءِ! فَقُلْتُ: إِنَّمَا هَذِهِ مُصِيبَةٌ فَأَحْتَمِلُهَا. |
| ار 13-27 | فِسْقُكِ وَصَهِيلُكِ وَرَذَالَةُ زِنَاكِ عَلَى الآكَامِ فِي الْحَقْلِ. قَدْ رَأَيْتُ مَكْرُهَاتِكِ. وَيْلٌ لَكِ يَا أُورُشَلِيمُ! لاَ تَطْهُرِينَ. حَتَّى مَتَى بَعْدُ؟ |
| ار 15-10 | وَيْلٌ لِي يَا أُمِّي لأَنَّكِ وَلَدْتِنِي إِنْسَانَ خِصَامٍ وَإِنْسَانَ نِزَاعٍ لِكُلِّ الأَرْضِ. لَمْ أَقْرِضْ وَلاَ أَقْرَضُونِي وَكُلُّ وَاحِدٍ يَلْعَنُنِي. |
| ار 45-3 | قَدْ قُلْتَ: وَيْلٌ لِي لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ زَادَ حُزْناً عَلَى أَلَمِي. قَدْ غُشِيَ عَلَيَّ في تَنَهُّدِي وَلَمْ أَجِدْ رَاحَةً. |
| ار 48-46 | وَيْلٌ لَكَ يَا مُوآبُ. بَادَ شَعْبُ كَمُوشَ لأَنَّ بَنِيكَ قَدْ أُخِذُوا إِلَى السَّبْيِ وَبَنَاتِكَ إِلَى الْجَلاَءِ. |
| مرا 5-16 | سَقَطَ إِكْلِيلُ رَأْسِنَا. وَيْلٌ لَنَا لأَنَّنَا قَدْ أَخْطَأْنَا. |
| حز 16-23 | وَكَانَ بَعْدَ كُلِّ شَرِّكِ. وَيْلٌ وَيْلٌ لَكِ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, |
| حز 16-23 | وَكَانَ بَعْدَ كُلِّ شَرِّكِ. وَيْلٌ وَيْلٌ لَكِ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, |
| حز 24-6 | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((وَيْلٌ لِمَدِينَةِ الدِّمَاءِ, الْقِدْرِ الَّتِي فِيهَا زِنْجَارُهَا وَمَا خَرَجَ مِنْهَا زِنْجَارُهَا. أَخْرِجُوهَا قِطْعَةً قِطْعَةً. لاَ تَقَعُ عَلَيْهَا قُرْعَةٌ. |
| حز 24-9 | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: وَيْلٌ لِمَدِينَةِ الدِّمَاءِ. إِنِّي أَنَا أُعَظِّمُ كُومَتَهَا. |
| هو 7-13 | ((وَيْلٌ لَهُمْ لأَنَّهُمْ هَرَبُوا عَنِّي. تَبّاً لَهُمْ لأَنَّهُمْ أَذْنَبُوا إِلَيَّ. أَنَا أَفْدِيهِمْ وَهُمْ تَكَلَّمُوا عَلَيَّ بِكَذِبٍ. |
| هو 9-12 | وَإِنْ رَبُّوا أَوْلاَدَهُمْ أُثْكِلُهُمْ إِيَّاهُمْ حَتَّى لاَ يَكُونَ إِنْسَانٌ. وَيْلٌ لَهُمْ أَيْضاً مَتَى انْصَرَفْتُ عَنْهُمْ. |
