| تك 22-2 | فَقَالَ: ((خُذِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ الَّذِي تُحِبُّهُ إِسْحَاقَ وَاذْهَبْ إِلَى أَرْضِ الْمُرِيَّا وَأَصْعِدْهُ هُنَاكَ مُحْرَقَةً عَلَى أَحَدِ الْجِبَالِ الَّذِي أَقُولُ لَكَ)). |
| تك 24-67 | فَأَدْخَلَهَا إِسْحَاقُ إِلَى خِبَاءِ سَارَةَ أُمِّهِ وَأَخَذَ رِفْقَةَ فَصَارَتْ لَهُ زَوْجَةً وَأَحَبَّهَا. فَتَعَزَّى إِسْحَاقُ بَعْدَ مَوْتِ أُمِّهِ. |
| تك 25-28 | فَأَحَبَّ إِسْحَاقُ عِيسُوَ لأَنَّ فِي فَمِهِ صَيْداً وَأَمَّا رِفْقَةُ فَكَانَتْ تُحِبُّ يَعْقُوبَ. |
| تك 25-28 | فَأَحَبَّ إِسْحَاقُ عِيسُوَ لأَنَّ فِي فَمِهِ صَيْداً وَأَمَّا رِفْقَةُ فَكَانَتْ تُحِبُّ يَعْقُوبَ. |
| تك 27-4 | وَاصْنَعْ لِي أَطْعِمَةً كَمَا أُحِبُّ وَأْتِنِي بِهَا لِآكُلَ حَتَّى تُبَارِكَكَ نَفْسِي قَبْلَ أَنْ أَمُوتَ)). |
| تك 27-9 | اِذْهَبْ إِلَى الْغَنَمِ وَخُذْ لِي مِنْ هُنَاكَ جَدْيَيْنِ جَيِّدَيْنِ مِنَ الْمِعْزَى فَأَصْنَعَهُمَا أَطْعِمَةً لأَبِيكَ كَمَا يُحِبُّ |
| تك 27-14 | افَذَهَبَ وَأَخَذَ وَأَحْضَرَ لِأُمِّهِ فَصَنَعَتْ أُمُّهُ أَطْعِمَةً كَمَا كَانَ أَبُوهُ يُحِبُّ. |
| تك 29-18 | وَأَحَبَّ يَعْقُوبُ رَاحِيلَ فَقَالَ: ((أَخْدِمُكَ سَبْعَ سِنِينٍ بِرَاحِيلَ ابْنَتِكَ الصُّغْرَى)). |
| تك 29-30 | فَدَخَلَ عَلَى رَاحِيلَ أَيْضاً. وَأَحَبَّ أَيْضاً رَاحِيلَ أَكْثَرَ مِنْ لَيْئَةَ. وَعَادَ فَخَدَمَ عِنْدَهُ سَبْعَ سِنِينٍ أُخَرَ. |
| تك 29-32 | فَحَبِلَتْ لَيْئَةُ وَوَلَدَتِ ابْناً وَدَعَتِ اسْمَهُ رَأُوبَيْنَ لأَنَّهَا قَالَتْ: ((إِنَّ الرَّبَّ قَدْ نَظَرَ إِلَى مَذَلَّتِي. إِنَّهُ الْآنَ يُحِبُّنِي رَجُلِي)). |
| تك 34-3 | وَتَعَلَّقَتْ نَفْسُهُ بِدِينَةَ ابْنَةِ يَعْقُوبَ وَأَحَبَّ الْفَتَاةَ وَلاَطَفَها. |
| تك 37-3 | وَأَمَّا إِسْرَائِيلُ فَأَحَبَّ يُوسُفَ أَكْثَرَ مِنْ سَائِرِ بَنِيهِ لأَنَّهُ ابْنُ شَيْخُوخَتِهِ فَصَنَعَ لَهُ قَمِيصاً مُلَوَّناً. |
| تك 37-4 | فَلَمَّا رَأَى إِخْوَتُهُ أَنَّ أَبَاهُمْ أَحَبَّهُ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ إِخْوَتِهِ أَبْغَضُوهُ وَلَمْ يَسْتَطِيعُوا أَنْ يُكَلِّمُوهُ بِسَلاَمٍ. |
| تك 44-20 | فَقُلْنَا لِسَيِّدِي: لَنَا أَبٌ شَيْخٌ وَابْنُ شَيْخُوخَةٍ صَغِيرٌ مَاتَ أَخُوهُ وَبَقِيَ هُوَ وَحْدَهُ لِأُمِّهِ وَأَبُوهُ يُحِبُّهُ. |
| خر 20-6 | وَأَصْنَعُ إِحْسَاناً إِلَى أُلُوفٍ مِنْ مُحِبِّيَّ وَحَافِظِي وَصَايَايَ. |
| خر 21-5 | وَلَكِنْ إِنْ قَالَ الْعَبْدُ: أُحِبُّ سَيِّدِي وَامْرَأَتِي وَأَوْلاَدِي. لاَ أَخْرُجُ حُرّاً |
| لا 19-18 | لاَ تَنْتَقِمْ وَلاَ تَحْقِدْ عَلَى أَبْنَاءِ شَعْبِكَ بَلْ تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ. أَنَا الرَّبُّ. |
| لا 19-34 | كَالْوَطَنِيِّ مِنْكُمْ يَكُونُ لَكُمُ الْغَرِيبُ النَّازِلُ عِنْدَكُمْ وَتُحِبُّهُ كَنَفْسِكَ لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ غُرَبَاءَ فِي أَرْضِ مِصْرَ. أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ. |
| تث 4-37 | وَلأَجْلِ أَنَّهُ أَحَبَّ آبَاءَكَ وَاخْتَارَ نَسْلهُمْ مِنْ بَعْدِهِمْ أَخْرَجَكَ بِحَضْرَتِهِ بِقُوَّتِهِ العَظِيمَةِ مِنْ مِصْرَ |
| تث 5-10 | وَأَصْنَعُ إِحْسَاناً إِلى أُلُوفٍ مِنْ مُحِبِّيَّ وَحَافِظِي وَصَايَايَ. |
| تث 6-5 | فَتُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ وَمِنْ كُلِّ قُوَّتِكَ. |
| تث 7-9 | فَاعْلمْ أَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ هُوَ اللهُ الإِلهُ الأَمِينُ الحَافِظُ العَهْدَ وَالإِحْسَانَ لِلذِينَ يُحِبُّونَهُ وَيَحْفَظُونَ وَصَايَاهُ إِلى أَلفِ جِيلٍ |
| تث 7-13 | وَيُحِبُّكَ وَيُبَارِكُكَ وَيُكَثِّرُكَ وَيُبَارِكُ ثَمَرَةَ بَطْنِكَ وَثَمَرَةَ أَرْضِكَ: قَمْحَكَ وَخَمْرَكَ وَزَيْتَكَ وَنِتَاجَ بَقَرِكَ وَإِنَاثَ غَنَمِكَ عَلى الأَرْضِ التِي أَقْسَمَ لآِبَائِكَ أَنَّهُ يُعْطِيكَ إِيَّاهَا. |
| تث 10-12 | ((فَالآنَ يَا إِسْرَائِيلُ مَاذَا يَطْلُبُ مِنْكَ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلا أَنْ تَتَّقِيَ الرَّبَّ إِلهَكَ لِتَسْلُكَ فِي كُلِّ طُرُقِهِ وَتُحِبَّهُ وَتَعْبُدَ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ |
| تث 10-15 | وَلكِنَّ الرَّبَّ إِنَّمَا التَصَقَ بِآبَائِكَ لِيُحِبَّهُمْ فَاخْتَارَ مِنْ بَعْدِهِمْ نَسْلهُمُ الذِي هُوَ أَنْتُمْ فَوْقَ جَمِيعِ الشُّعُوبِ كَمَا فِي هَذَا اليَوْمِ. |
| تث 10-18 | الصَّانِعُ حَقَّ اليَتِيمِ وَالأَرْمَلةِ وَالمُحِبُّ الغَرِيبَ لِيُعْطِيَهُ طَعَاماً وَلِبَاساً. |
| تث 10-19 | فَأَحِبُّوا الغَرِيبَ لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ غُرَبَاءَ فِي أَرْضِ مِصْرَ. |
| تث 11-1 | ((فَأَحْبِبِ الرَّبَّ إِلهَكَ وَاحْفَظْ حُقُوقَهُ وَفَرَائِضَهُ وَأَحْكَامَهُ وَوَصَايَاهُ كُل الأَيَّامِ. |
| تث 11-13 | ((فَإِذَا سَمِعْتُمْ لِوَصَايَايَ التِي أَنَا أُوصِيكُمْ بِهَا اليَوْمَ لِتُحِبُّوا الرَّبَّ إِلهَكُمْ وَتَعْبُدُوهُ مِنْ كُلِّ قُلُوبِكُمْ وَمِنْ كُلِّ أَنْفُسِكُمْ |
| تث 11-22 | لأَنَّهُ إِذَا حَفِظْتُمْ جَمِيعَ هَذِهِ الوَصَايَا التِي أَنَا أُوصِيكُمْ بِهَا لِتَعْمَلُوهَا لِتُحِبُّوا الرَّبَّ إِلهَكُمْ وَتَسْلُكُوا فِي جَمِيعِ طُرُقِهِ وَتَلتَصِقُوا بِهِ |
| تث 13-3 | فَلا تَسْمَعْ لِكَلامِ ذَلِكَ النَّبِيِّ أَوِ الحَالِمِ ذَلِكَ الحُلمَ لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكُمْ يَمْتَحِنُكُمْ لِيَعْلمَ هَل تُحِبُّونَ الرَّبَّ إِلهَكُمْ مِنْ كُلِّ قُلُوبِكُمْ وَمِنْ كُلِّ أَنْفُسِكُمْ. |
| تث 15-16 | وَلكِنْ إِذَا قَال لكَ: لا أَخْرُجُ مِنْ عِنْدِكَ لأَنَّهُ قَدْ أَحَبَّكَ وَبَيْتَكَ إِذْ كَانَ لهُ خَيْرٌ عِنْدَكَ |
| تث 19-9 | إِذْ حَفِظْتَ كُل هَذِهِ الوَصَايَا لِتَعْمَلهَا كَمَا أَنَا أُوصِيكَ اليَوْمَ لِتُحِبَّ الرَّبَّ إِلهَكَ وَتَسْلُكَ فِي طُرُقِهِ كُل الأَيَّامِ فَزِدْ لِنَفْسِكَ أَيْضاً ثَلاثَ مُدُنٍ عَلى هَذِهِ الثَّلاثِ |
| تث 21-15 | ((إِذَا كَانَ لِرَجُلٍ امْرَأَتَانِ إِحْدَاهُمَا مَحْبُوبَةٌ وَالأُخْرَى مَكْرُوهَةٌ فَوَلدَتَالهُ بَنِينَ المَحْبُوبَةُ وَالمَكْرُوهَةُ. فَإِنْ كَانَ الاِبْنُ البِكْرُ لِلمَكْرُوهَةِ |
| تث 21-15 | ((إِذَا كَانَ لِرَجُلٍ امْرَأَتَانِ إِحْدَاهُمَا مَحْبُوبَةٌ وَالأُخْرَى مَكْرُوهَةٌ فَوَلدَتَالهُ بَنِينَ المَحْبُوبَةُ وَالمَكْرُوهَةُ. فَإِنْ كَانَ الاِبْنُ البِكْرُ لِلمَكْرُوهَةِ |
| تث 21-16 | فَيَوْمَ يَقْسِمُ لِبَنِيهِ مَا كَانَ لهُ لا يَحِلُّ لهُ أَنْ يُقَدِّمَ ابْنَ المَحْبُوبَةِ بِكْراً عَلى ابْنِ المَكْرُوهَةِ البِكْرِ |
| تث 23-5 | وَلكِنْ لمْ يَشَإِ الرَّبُّ إِلهُكَ أَنْ يَسْمَعَ لِبَلعَامَ فَحَوَّل لأَجْلِكَ الرَّبُّ إِلهُكَ اللعْنَةَ إِلى بَرَكَةٍ لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ قَدْ أَحَبَّكَ. |
| تث 30-6 | وَيَخْتِنُ الرَّبُّ إِلهُكَ قَلبَكَ وَقَلبَ نَسْلِكَ لِكَيْ تُحِبَّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ لِتَحْيَا. |
| تث 30-16 | بِمَا أَنِّي أَوْصَيْتُكَ اليَوْمَ أَنْ تُحِبَّ الرَّبَّ إِلهَكَ وَتَسْلُكَ فِي طُرُقِهِ وَتَحْفَظَ وَصَايَاهُ وَفَرَائِضَهُ وَأَحْكَامَهُ لِتَحْيَا وَتَنْمُوَ وَيُبَارِكَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ فِي الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا. |
| تث 30-20 | إِذْ تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ وَتَسْمَعُ لِصَوْتِهِ وَتَلتَصِقُ بِهِ لأَنَّهُ هُوَ حَيَاتُكَ وَالذِي يُطِيلُ أَيَّامَكَ لِتَسْكُنَ عَلى الأَرْضِ التِي حَلفَ الرَّبُّ لآِبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أَنْ يُعْطِيَهُمْ إِيَّاهَا)). |
| يش 22-5 | وَإِنَّمَا احْرِصُوا جِدّاً أَنْ تَعْمَلُوا الْوَصِيَّةَ وَالشَّرِيعَةَ الَّتِي أَمَرَكُمْ بِهَا مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ أَنْ تُحِبُّوا الرَّبَّ إِلَهَكُمْ وَتَسِيرُوا فِي كُلِّ طُرُقِهِ وَتَحْفَظُوا وَصَايَاهُ وَتَلْصَقُوا بِهِ وَتَعْبُدُوهُ بِكُلِّ قَلْبِكُمْ وَبِكُلِّ نَفْسِكُمْ)). |
| يش 23-11 | فَاحْتَفِظُوا جِدّاً لأَنْفُسِكُمْ أَنْ تُحِبُّوا الرَّبَّ إِلَهَكُمْ. |
| قض 5-31 | هَكَذَا يَبِيدُ جَمِيعُ أَعْدَائِكَ يَا رَبُّ. وَأَحِبَّاؤُهُ كَخُرُوجِ الشَّمْسِ فِي جَبَرُوتِهَا)). وَاسْتَرَاحَتِ الأَرْضُ أَرْبَعِينَ سَنَةً. |
| قض 14-16 | فَبَكَتِ امْرَأَةُ شَمْشُونَ لَدَيْهِ وَقَالَتْ: ((إِنَّمَا كَرِهْتَنِي وَلاَ تُحِبُّنِي. قَدْ حَاجَيْتَ بَنِي شَعْبِي لُغْزاً وَإِيَّايَ لَمْ تُخْبِرْ)). فَقَالَ لَهَا: ((هُوَذَا أَبِي وَأُمِّي لَمْ أُخْبِرْهُمَا, فَهَلْ إِيَّاكِ أُخْبِرُ؟)) |
| قض 16-4 | وَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّهُ أَحَبَّ امْرَأَةً فِي وَادِي سَوْرَقَ اسْمُهَا دَلِيلَةُ. |
| قض 16-15 | فَقَالَتْ لَهُ: ((كَيْفَ تَقُولُ أُحِبُّكِ, وَقَلْبُكَ لَيْسَ مَعِي؟ هُوَذَا ثَلاَثَ مَرَّاتٍ قَدْ خَتَلْتَنِي وَلَمْ تُخْبِرْنِي بِمَاذَا قُّوَتُكَ الْعَظِيمَةُ)). |
| را 4-15 | وَيَكُونُ لَكِ لإِرْجَاعِ نَفْسٍ وَإِعَالَةِ شَيْبَتِكِ. لأَنَّ كَنَّتَكِ الَّتِي أَحَبَّتْكِ قَدْ وَلَدَتْهُ, وَهِيَ خَيْرٌ لَكِ مِنْ سَبْعَةِ بَنِينَ)). |
| 1صم 1-5 | وَأَمَّا حَنَّةُ فَأَعْطَاهَا نَصِيبَ اثْنَيْنِ, لأَنَّهُ كَانَ يُحِبُّ حَنَّةَ. وَلَكِنَّ الرَّبَّ كَانَ قَدْ أَغْلَقَ رَحِمَهَا. |
| 1صم 16-21 | فَجَاءَ دَاوُدُ إِلَى شَاوُلَ وَوَقَفَ أَمَامَهُ, فَأَحَبَّهُ جِدّاً وَكَانَ لَهُ حَامِلَ سِلاَحٍ. |
| 1صم 18-1 | وَكَانَ لَمَّا فَرَغَ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَ شَاوُلَ أَنَّ نَفْسَ يُونَاثَانَ تَعَلَّقَتْ بِنَفْسِ دَاوُدَ, وَأَحَبَّهُ يُونَاثَانُ كَنَفْسِهِ. |
| 1صم 18-3 | وَقَطَعَ يُونَاثَانُ وَدَاوُدُ عَهْداً لأَنَّهُ أَحَبَّهُ كَنَفْسِهِ. |
| 1صم 18-16 | وَكَانَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا يُحِبُّونَ دَاوُدَ لأَنَّهُ كَانَ يَخْرُجُ وَيَدْخُلُ أَمَامَهُمْ. |
| 1صم 18-20 | وَمِيكَالُ ابْنَةُ شَاوُلَ أَحَبَّتْ دَاوُدَ, فَأَخْبَرُوا شَاوُلَ, فَحَسُنَ الأَمْرُ فِي عَيْنَيْهِ. |
| 1صم 18-22 | وَأَمَرَ شَاوُلُ عَبِيدَهُ: ((تَكَلَّمُوا مَعَ دَاوُدَ سِرّاً قَائِلِينَ: هُوَذَا قَدْ سُرَّ بِكَ الْمَلِكُ, وَجَمِيعُ عَبِيدِهِ قَدْ أَحَبُّوكَ. فَالآنَ صَاهِرِ الْمَلِكَ)). |
| 1صم 18-28 | فَرَأَى شَاوُلُ وَعَلِمَ أَنَّ الرَّبَّ مَعَ دَاوُدَ. وَمِيكَالُ ابْنَةُ شَاوُلَ كَانَتْ تُحِبُّهُ. |
| 1صم 20-17 | ثُمَّ عَادَ يُونَاثَانُ وَاسْتَحْلَفَ دَاوُدَ بِمَحَبَّتِهِ لَهُ لأَنَّهُ أَحَبَّهُ مَحَبَّةَ نَفْسِهِ. |
| 2صم 1-23 | شَاوُلُ وَيُونَاثَانُ الْمَحْبُوبَانِ وَالْحُلْوَانِ فِي حَيَاتِهِمَا لَمْ يَفْتَرِقَا فِي مَوْتِهِمَا. أَخَفُّ مِنَ النُّسُورِ وَأَشَدُّ مِنَ الأُسُودِ. |
| 2صم 12-24 | وَعَزَّى دَاوُدُ بَثْشَبَعَ امْرَأَتَهُ وَدَخَلَ إِلَيْهَا وَاضْطَجَعَ مَعَهَا فَوَلَدَتِ ابْناً، فَدَعَا اسْمَهُ سُلَيْمَانَ، وَالرَّبُّ أَحَبَّهُ، |
| 2صم 13-1 | وَجَرَى بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّهُ كَانَ لأَبْشَالُومَ بْنِ دَاوُدَ أُخْتٌ جَمِيلَةٌ اسْمُهَا ثَامَارُ، فَأَحَبَّهَا أَمْنُونُ بْنُ دَاوُدَ. |
| 2صم 13-4 | فَقَالَ لَهُ: ((لِمَاذَا يَا ابْنَ الْمَلِكِ أَنْتَ ضَعِيفٌ هَكَذَا مِنْ صَبَاحٍ إِلَى صَبَاحٍ؟ أَمَا تُخْبِرُنِي؟)) فَقَالَ لَهُ أَمْنُونُ: ((إِنِّي أُحِبُّ ثَامَارَ أُخْتَ أَبْشَالُومَ أَخِي)). |
| 2صم 13-15 | ثُمَّ أَبْغَضَهَا أَمْنُونُ بُغْضَةً شَدِيدَةً جِدّاً حَتَّى إِنَّ الْبُغْضَةَ الَّتِي أَبْغَضَهَا إِيَّاهَا كَانَتْ أَشَدَّ مِنَ الْمَحَبَّةِ الَّتِي أَحَبَّهَا إِيَّاهَا. وَقَالَ لَهَا أَمْنُونُ: ((قُومِي انْطَلِقِي!)) |
| 2صم 19-6 | بِمَحَبَّتِكَ لِمُبْغِضِيكَ وَبُغْضِكَ لِمُحِبِّيكَ. لأَنَّكَ أَظْهَرْتَ الْيَوْمَ أَنَّهُ لَيْسَ لَكَ رُؤَسَاءُ وَلاَ عَبِيدٌ، لأَنِّي عَلِمْتُ الْيَوْمَ أَنَّهُ لَوْ كَانَ أَبْشَالُومُ حَيّاً وَكُلُّنَا الْيَوْمَ مَوْتَى لَحَسُنَ حِينَئِذٍ الأَمْرُ فِي عَيْنَيْكَ. |
| 2صم 19-6 | بِمَحَبَّتِكَ لِمُبْغِضِيكَ وَبُغْضِكَ لِمُحِبِّيكَ. لأَنَّكَ أَظْهَرْتَ الْيَوْمَ أَنَّهُ لَيْسَ لَكَ رُؤَسَاءُ وَلاَ عَبِيدٌ، لأَنِّي عَلِمْتُ الْيَوْمَ أَنَّهُ لَوْ كَانَ أَبْشَالُومُ حَيّاً وَكُلُّنَا الْيَوْمَ مَوْتَى لَحَسُنَ حِينَئِذٍ الأَمْرُ فِي عَيْنَيْكَ. |
| 1مل 3-3 | وَأَحَبَّ سُلَيْمَانُ الرَّبَّ سَائِراً فِي فَرَائِضِ دَاوُدَ أَبِيهِ، إِلاَّ أَنَّهُ كَانَ يَذْبَحُ وَيُوقِدُ فِي الْمُرْتَفَعَاتِ. |
| 1مل 5-1 | َأَرْسَلَ حِيرَامُ مَلِكُ صُورَ عَبِيدَهُ إِلَى سُلَيْمَانَ، لأَنَّهُ سَمِعَ أَنَّهُمْ مَسَحُوهُ مَلِكاً مَكَانَ أَبِيهِ، لأَنَّ حِيرَامَ كَانَ مُحِبّاً لِدَاوُدَ كُلَّ الأَيَّامِ. |
| 1مل 10-9 | لِيَكُنْ مُبَارَكاً الرَّبُّ إِلَهُكَ الَّذِي سُرَّ بِكَ وَجَعَلَكَ عَلَى كُرْسِيِّ إِسْرَائِيلَ. لأَنَّ الرَّبَّ أَحَبَّ إِسْرَائِيلَ إِلَى الأَبَدِ جَعَلَكَ مَلِكاً، لِتُجْرِيَ حُكْماً وَبِرّاً)). |
| 1مل 11-1 | وَأَحَبَّ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ نِسَاءً غَرِيبَةً كَثِيرَةً مَعَ بِنْتِ فِرْعَوْنَ: مُوآبِيَّاتٍ وَعَمُّونِيَّاتٍ وَأَدُومِيَّاتٍ وَصَيْدُونِيَّاتٍ وَحِثِّيَّاتٍ |
| 1مل 11-2 | مِنَ الأُمَمِ الَّذِينَ قَالَ عَنْهُمُ الرَّبُّ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: ((لاَ تَدْخُلُونَ إِلَيْهِمْ وَهُمْ لاَ يَدْخُلُونَ إِلَيْكُمْ، لأَنَّهُمْ يُمِيلُونَ قُلُوبَكُمْ وَرَاءَ آلِهَتِهِمْ)). فَالْتَصَقَ سُلَيْمَانُ بِهَؤُلاَءِ بِالْمَحَبَّةِ. |
| 2اخ 11-21 | وَأَحَبَّ رَحُبْعَامُ مَعْكَةَ بِنْتَ أَبْشَالُومَ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ نِسَائِهِ وَسَرَارِيهِ لأَنَّهُ اتَّخَذَ ثَمَانِيَ عَشَرَةَ امْرَأَةً وَسِتِّينَ سُرِّيَّةً وَوَلَدَ ثَمَانِيَةً وَعِشْرِينَ ابْناً وَسِتِّينَ ابْنَةً. |
| 2اخ 19-2 | وَخَرَجَ لِلِقَائِهِ يَاهُو بْنُ حَنَانِي الرَّائِي وَقَالَ لِلْمَلِكِ يَهُوشَافَاطَ: ((أَتُسَاعِدُ الشِّرِّيرَ وَتُحِبُّ مُبْغِضِي الرَّبِّ؟ فَلِذَلِكَ الْغَضَبُ عَلَيْكَ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ. |
| 2اخ 20-7 | أَلَسْتَ أَنْتَ إِلَهَنَا الَّذِي طَرَدْتَ سُكَّانَ هَذِهِ الأَرْضِ مِنْ أَمَامِ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ وَأَعْطَيْتَهَا لِنَسْلِ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِكَ إِلَى الأَبَدِ |
| نح 1-5 | وَقُلْتُ: ((أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُ السَّمَاءِ الإِلَهُ الْعَظِيمُ الْمَخُوفُ الْحَافِظُ الْعَهْدَ وَالرَّحْمَةَ لِمُحِبِّيهِ وَحَافِظِي وَصَايَاهُ |
| نح 13-26 | أَلَيْسَ مِنْ أَجْلِ هَؤُلاَءِ أَخْطَأَ سُلَيْمَانُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَلَمْ يَكُنْ فِي الأُمَمِ الْكَثِيرَةِ مَلِكٌ مِثْلُهُ وَكَانَ مَحْبُوباً إِلَى إِلَهِهِ فَجَعَلَهُ اللَّهُ مَلِكاً علَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ. هُوَ أَيْضاً جَعَلَتْهُ النِّسَاءُ الأَجْنَبِيَّاتُ يُخْطِئُ. |
| اس 2-17 | فَأَحَبَّ الْمَلِكُ أَسْتِيرَ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ النِّسَاءِ وَوَجَدَتْ نِعْمَةً وَإِحْسَاناً قُدَّامَهُ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ الْعَذَارَى فَوَضَعَ تَاجَ الْمُلْكِ عَلَى رَأْسِهَا وَمَلَّكَهَا مَكَانَ وَشْتِي. |
| اس 5-10 | وَتَجَلَّدَ هَامَانُ وَدَخَلَ بَيْتَهُ وَأَرْسَلَ فَاسْتَحْضَرَ أَحِبَّاءَهُ وَزَرَشَ زَوْجَتَهُ |
| اس 5-14 | فَقَالَتْ لَهُ زَرَشُ زَوْجَتُهُ وَكُلُّ أَحِبَّائِهِ: ((فَلْيَعْمَلُوا خَشَبَةً ارْتِفَاعُهَا خَمْسُونَ ذِرَاعاً وَفِي الصَّبَاحِ قُلْ لِلْمَلِكِ أَنْ يَصْلِبُوا مُرْدَخَايَ عَلَيْهَا ثُمَّ ادْخُلْ مَعَ الْمَلِكِ إِلَى الْوَلِيمَةِ فَرِحاً)). فَحَسُنَ الْكَلاَمُ عِنْدَ هَامَانَ وَعَمِلَ الْخَشَبَةَ. |
| اس 6-13 | وَقَصَّ هَامَانُ عَلَى زَرَشَ زَوْجَتِهِ وَجَمِيعِ أَحِبَّائِهِ كُلَّ مَا أَصَابَهُ. فَقَالَ لَهُ حُكَمَاؤُهُ وَزَرَشُ زَوْجَتُهُ: ((إِذَا كَانَ مُرْدَخَايُ الَّذِي ابْتَدَأْتَ تَسْقُطُ قُدَّامَهُ مِنْ نَسْلِ الْيَهُودِ فَلاَ تَقْدِرُ عَلَيْهِ بَلْ تَسْقُطُ قُدَّامَهُ سُقُوطاً)). |
| اي 19-19 | كَرِهَنِي كُلُّ رِجَالِي وَالَّذِينَ أَحْبَبْتُهُمُ انْقَلَبُوا عَلَيَّ. |
| مز 4-2 | يَا بَنِي الْبَشَرِ حَتَّى مَتَى يَكُونُ مَجْدِي عَاراً! حَتَّى مَتَى تُحِبُّونَ الْبَاطِلَ وَتَبْتَغُونَ الْكَذِبَ! سِلاَهْ. |
| مز 5-11 | وَيَفْرَحُ جَمِيعُ الْمُتَّكِلِينَ عَلَيْكَ. إِلَى الأَبَدِ يَهْتِفُونَ وَتُظَلِّلُهُمْ. وَيَبْتَهِجُ بِكَ مُحِبُّو اسْمِكَ. |
| مز 11-5 | الرَّبُّ يَمْتَحِنُ الصِّدِّيقَ. أَمَّا الشِّرِّيرُ وَمُحِبُّ الظُّلْمِ فَتُبْغِضُهُ نَفْسُهُ. |
| مز 11-7 | لأَنَّ الرَّبَّ عَادِلٌ وَيُحِبُّ الْعَدْلَ. الْمُسْتَقِيمُ يُبْصِرُ وَجْهَهُ.
اَلْمَزْمُورُ الثَّانِي عَشَرَ |
| مز 26-8 | يَا رَبُّ أَحْبَبْتُ مَحَلَّ بَيْتِكَ وَمَوْضِعَ مَسْكَنِ مَجْدِكَ. |
| مز 31-23 | أَحِبُّوا الرَّبَّ يَا جَمِيعَ أَتْقِيَائِهِ. الرَّبُّ حَافِظُ الأَمَانَةِ وَمُجَازٍ بِكَِثْرَةٍ الْعَامِلَ بِالْكِبْرِيَاءِ. |
| مز 33-5 | يُحِبُّ الْبِرَّ وَالْعَدْلَ. امْتَلَأَتِ الأَرْضُ مِنْ رَحْمَةِ الرَّبِّ. |
| مز 34-12 | مَنْ هُوَ الإِنْسَانُ الَّذِي يَهْوَى الْحَيَاةَ وَيُحِبُّ كَثْرَةَ الأَيَّامِ لِيَرَى خَيْراً؟ |
| مز 37-28 | لأَنَّ الرَّبَّ يُحِبُّ الْحَقَّ وَلاَ يَتَخَلَّى عَنْ أَتْقِيَائِهِ. إِلَى الأَبَدِ يُحْفَظُونَ. أَمَّا نَسْلُ الأَشْرَارِ فَيَنْقَطِعُ. |
| مز 38-11 | أَحِبَّائِي وَأَصْحَابِي يَقِفُونَ تُجَاهَ ضَرْبَتِي وَأَقَارِبِي وَقَفُوا بَعِيداً. |
| مز 40-16 | لِيَبْتَهِجْ وَيَفْرَحْ بِكَ جَمِيعُ طَالِبِيكَ. لِيَقُلْ أَبَداً مُحِبُّو خَلاَصِكَ: ((يَتَعَظَّمُ الرَّبُّ)). |
| مز 45-7 | أَحْبَبْتَ الْبِرَّ وَأَبْغَضْتَ الإِثْمَ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ مَسَحَكَ اللهُ إِلَهُكَ بِدُهْنِ الاِبْتِهَاجِ أَكْثَرَ مِنْ رُفَقَائِكَ. |
| مز 47-4 | يَخْتَارُ لَنَا نَصِيبَنَا فَخْرَ يَعْقُوبَ الَّذِي أَحَبَّهُ. سِلاَهْ. |
| مز 52-3 | أَحْبَبْتَ الشَّرَّ أَكْثَرَ مِنَ الْخَيْرِ الْكَذِبَ أَكْثَرَ مِنَ التَّكَلُّمِ بِالصِّدْقِ. سِلاَهْ. |
| مز 52-4 | أَحْبَبْتَ كُلَّ كَلاَمٍ مُهْلِكٍ وَلِسَانِ غِشٍّ. |
| مز 69-36 | وَنَسْلُ عَبِيدِهِ يَمْلِكُونَهَا وَمُحِبُّو اسْمِهِ يَسْكُنُونَ فِيهَا.
اَلْمَزْمُورُ السَّبْعُونَ |
| مز 70-4 | وَلْيَبْتَهِجْ وَيَفْرَحْ بِكَ كُلُّ طَالِبِيكَ وَلْيَقُلْ دَائِماً مُحِبُّو خَلاَصِكَ: ((لِيَتَعَظَّمِ الرَّبُّ!)) |
| مز 78-68 | بَلِ اخْتَارَ سِبْطَ يَهُوذَا جَبَلَ صِهْيَوْنَ الَّذِي أَحَبَّهُ. |
| مز 87-2 | الرَّبُّ أَحَبَّ أَبْوَابَ صِهْيَوْنَ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ مَسَاكِنِ يَعْقُوبَ. |
| مز 88-18 | أَبْعَدْتَ عَنِّي مُحِبّاً وَصَاحِباً. مَعَارِفِي فِي الظُّلْمَةِ.
اَلْمَزْمُورُ التَّاسِعُ وَالثَّمَانُونَ |
| مز 97-10 | يَا مُحِبِّي الرَّبِّ أَبْغِضُوا الشَّرَّ. هُوَ حَافِظٌ نُفُوسَ أَتْقِيَائِهِ. مِنْ يَدِ الأَشْرَارِ يُنْقِذُهُمْ. |
| مز 99-4 | وَعِزُّ الْمَلِكِ أَنْ يُحِبَّ الْحَقَّ. أَنْتَ ثَبَّتَّ الاِسْتِقَامَةَ. أَنْتَ أَجْرَيْتَ حَقّاً وَعَدْلاً فِي يَعْقُوبَ. |
| مز 109-17 | وَأَحَبَّ اللَّعْنَةَ فَأَتَتْهُ وَلَمْ يُسَرَّ بِالْبَرَكَةِ فَتَبَاعَدَتْ عَنْهُ. |
| مز 116-1 | أَحْبَبْتُ لأَنَّ الرَّبَّ يَسْمَعُ صَوْتِي تَضَرُّعَاتِي. |
| مز 119-47 | وَأَتَلَذَّذُ بِوَصَايَاكَ الَّتِي أَحْبَبْتُ |
| مز 119-48 | وَأَرْفَعُ يَدَيَّ إِلَى وَصَايَاكَ الَّتِي وَدِدْتُ وَأُنَاجِي بِفَرَائِضِكَ. |
| مز 119-97 | كَمْ أَحْبَبْتُ شَرِيعَتَكَ! الْيَوْمَ كُلَّهُ هِيَ لَهَجِي. |
| مز 119-113 | الْمُتَقَلِّبِينَ أَبْغَضْتُ وَشَرِيعَتَكَ أَحْبَبْتُ. |
| مز 119-119 | كَزَغَلٍ عَزَلْتَ كُلَّ أَشْرَارِ الأَرْضِ لِذَلِكَ أَحْبَبْتُ شَهَادَاتِكَ. |
| مز 119-127 | لأَجْلِ ذَلِكَ أَحْبَبْتُ وَصَايَاكَ أَكْثَرَ مِنَ الذَّهَبِ وَالإِبْرِيزِ. |
| مز 119-132 | الْتَفِتْ إِلَيَّ وَارْحَمْنِي كَحَقِّ مُحِبِّي اسْمِكَ. |
| مز 119-140 | كَلِمَتُكَ مُمَحَّصَةٌ جِدّاً وَعَبْدُكَ أَحَبَّهَا. |
| مز 119-159 | انْظُرْ أَنِّي أَحْبَبْتُ وَصَايَاكَ. يَا رَبُّ حَسَبَ رَحْمَتِكَ أَحْيِنِي. |
| مز 119-163 | أَبْغَضْتُ الْكَذِبَ وَكَرِهْتُهُ أَمَّا شَرِيعَتُكَ فَأَحْبَبْتُهَا. |
| مز 119-165 | سَلاَمَةٌ جَزِيلَةٌ لِمُحِبِّي شَرِيعَتِكَ وَلَيْسَ لَهُمْ مَعْثَرَةٌ. |
| مز 119-167 | حَفِظَتْ نَفْسِي شَهَادَاتِكَ وَأُحِبُّهَا جِدّاً. |
| مز 122-6 | اسْأَلُوا سَلاَمَةَ أُورُشَلِيمَ. لِيَسْتَرِحْ مُحِبُّوكِ. |
| مز 145-20 | يَحْفَظُ الرَّبُّ كُلَّ مُحِبِّيهِ وَيُهْلِكُ جَمِيعَ الأَشْرَارِ. |
| مز 146-8 | الرَّبُّ يَفْتَحُ أَعْيُنَ الْعُمْيِ. الرَّبُّ يُقَوِّمُ الْمُنْحَنِينَ. الرَّبُّ يُحِبُّ الصِّدِّيقِينَ. |
| ام 1-22 | قَائِلَةً: ((إِلَى مَتَى أَيُّهَا الْجُهَّالُ تُحِبُّونَ الْجَهْلَ وَالْمُسْتَهْزِئُونَ يُسَرُّونَ بِالاِسْتِهْزَاءِ وَالْحَمْقَى يُبْغِضُونَ الْعِلْمَ؟ |
| ام 3-12 | لأَنَّ الَّذِي يُحِبُّهُ الرَّبُّ يُؤَدِّبُهُ وَكَأَبٍ بِابْنٍ يُسَرُّ بِهِ. |
| ام 4-6 | لاَ تَتْرُكْهَا فَتَحْفَظَكَ. أَحْبِبْهَا فَتَصُونَكَ. |
| ام 8-17 | أَنَا أُحِبُّ الَّذِينَ يُحِبُّونَنِي وَالَّذِينَ يُبَكِّرُونَ إِلَيَّ يَجِدُونَنِي. |
| ام 8-17 | أَنَا أُحِبُّ الَّذِينَ يُحِبُّونَنِي وَالَّذِينَ يُبَكِّرُونَ إِلَيَّ يَجِدُونَنِي. |
| ام 8-21 | فَأُوَرِّثُ مُحِبِّيَّ رِزْقاً وَأَمْلَأُ خَزَائِنَهُمْ. |
| ام 8-36 | وَمَنْ يُخْطِئُ عَنِّي يَضُرُّ نَفْسَهُ. كُلُّ مُبْغِضِيَّ يُحِبُّونَ الْمَوْتَ)). |
| ام 9-8 | لاَ تُوَبِّخْ مُسْتَهْزِئاً لِئَلاَّ يُبْغِضَكَ. وَبِّخْ حَكِيماً فَيُحِبَّكَ. |
| ام 12-1 | مَنْ يُحِبُّ التَّأْدِيبَ يُحِبُّ الْمَعْرِفَةَ وَمَنْ يُبْغِضُ التَّوْبِيخَ فَهُوَ بَلِيدٌ. |
| ام 12-1 | مَنْ يُحِبُّ التَّأْدِيبَ يُحِبُّ الْمَعْرِفَةَ وَمَنْ يُبْغِضُ التَّوْبِيخَ فَهُوَ بَلِيدٌ. |
| ام 13-24 | مَنْ يَمْنَعُ عَصَاهُ يَمْقُتُ ابْنَهُ وَمَنْ أَحَبَّهُ يَطْلُبُ لَهُ التَّأْدِيبَ. |
| ام 14-20 | أَيْضاً مِنْ قَرِيبِهِ يُبْغَضُ الْفَقِيرُ وَمُحِبُّو الْغَنِيِّ كَثِيرُونَ. |
| ام 15-9 | مَكْرَهَةُ الرَّبِّ طَرِيقُ الشِّرِّيرِ وَتَابِعُ الْبِرِّ يُحِبُّهُ. |
| ام 15-12 | اَلْمُسْتَهْزِئُ لاَ يُحِبُّ مُوَبِّخَهُ. إِلَى الْحُكَمَاءِ لاَ يَذْهَبُ. |
| ام 16-13 | مَرْضَاةُ الْمُلُوكِ شَفَتَا حَقٍّ وَالْمُتَكَلِّمُ بِالْمُسْتَقِيمَاتِ يُحَبُّ. |
| ام 17-17 | اَلصَّدِيقُ يُحِبُّ فِي كُلِّ وَقْتٍ أَمَّا الأَخُ فَلِلشِّدَّةِ يُولَدُ. |
| ام 17-19 | مُحِبُّ الْمَعْصِيَةِ مُحِبُّ الْخِصَامِ. الْمُعَلِّي بَابَهُ يَطْلُبُ الْكَسْرَ. |
| ام 17-19 | مُحِبُّ الْمَعْصِيَةِ مُحِبُّ الْخِصَامِ. الْمُعَلِّي بَابَهُ يَطْلُبُ الْكَسْرَ. |
| ام 18-21 | اَلْمَوْتُ وَالْحَيَاةُ فِي يَدِ اللِّسَانِ وَأَحِبَّاؤُهُ يَأْكُلُونَ ثَمَرَهُ. |
| ام 18-24 | اَلْمُكْثِرُ الأَصْحَابِ يُخْرِبُ نَفْسَهُ وَلَكِنْ يُوجَدْ مُحِبٌّ أَلْزَقُ مِنَ الأَخِ. |
| ام 19-8 | اَلْمُقْتَنِي الْحِكْمَةَ يُحِبُّ نَفْسَهُ. الْحَافِظُ الْفَهْمِ يَجِدُ خَيْراً. |
| ام 20-13 | لاَ تُحِبَّ النَّوْمَ لِئَلاَّ تَفْتَقِرَ. افْتَحْ عَيْنَيْكَ تَشْبَعْ خُبْزاً. |
| ام 21-17 | مُحِبُّ الْفَرَحِ إِنْسَانٌ مُعْوِزٌ. مُحِبُّ الْخَمْرِ وَالدُّهْنِ لاَ يَسْتَغْنِي. |
| ام 21-17 | مُحِبُّ الْفَرَحِ إِنْسَانٌ مُعْوِزٌ. مُحِبُّ الْخَمْرِ وَالدُّهْنِ لاَ يَسْتَغْنِي. |
| ام 22-11 | مَنْ أَحَبَّ طَهَارَةَ الْقَلْبِ فَلِنِعْمَةِ شَفَتَيْهِ يَكُونُ الْمَلِكُ صَدِيقَهُ. |
| ام 27-6 | أَمِينَةٌ هِيَ جُرُوحُ الْمُحِبِّ وَغَاشَّةٌ هِيَ قُبْلاَتُ الْعَدُوِّ. |
| ام 29-3 | مَنْ يُحِبُّ الْحِكْمَةَ يُفَرِّحُ أَبَاهُ وَرَفِيقُ الزَّوَانِي يُبَدِّدُ مَالاً. |
| جا 3-8 | لِلْحُبِّ وَقْتٌ وَلِلْبُغْضَةِ وَقْتٌ. لِلْحَرْبِ وَقْتٌ وَلِلصُّلْحِ وَقْتٌ. |
| جا 5-10 | مَنْ يُحِبُّ الْفِضَّةَ لاَ يَشْبَعُ مِنَ الْفِضَّةِ وَمَنْ يُحِبُّ الثَّرْوَةَ لاَ يَشْبَعُ مِنْ دَخْلٍ. هَذَا أَيْضاً بَاطِلٌ. |
| جا 5-10 | مَنْ يُحِبُّ الْفِضَّةَ لاَ يَشْبَعُ مِنَ الْفِضَّةِ وَمَنْ يُحِبُّ الثَّرْوَةَ لاَ يَشْبَعُ مِنْ دَخْلٍ. هَذَا أَيْضاً بَاطِلٌ. |
| جا 9-9 | اِلْتَذَّ عَيْشاً مَعَ الْمَرْأَةِ الَّتِي أَحْبَبْتَهَا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاةِ بَاطِلِكَ الَّتِي أَعْطَاكَ إِيَّاهَا تَحْتَ الشَّمْسِ كُلَّ أَيَّامِ بَاطِلِكَ لأَنَّ ذَلِكَ نَصِيبُكَ فِي الْحَيَاةِ وَفِي تَعَبِكَ الَّذِي تَتْعَبُهُ تَحْتَ الشَّمْسِ. |
| نش 1-3 | لِرَائِحَةِ أَدْهَانِكَ الطَّيِّبَةِ. اسْمُكَ دُهْنٌ مُهْرَاقٌ لِذَلِكَ أَحَبَّتْكَ الْعَذَارَى. |
| نش 1-4 | اُجْذُبْنِي وَرَاءَكَ فَنَجْرِيَ. أَدْخَلَنِي الْمَلِكُ إِلَى حِجَالِهِ. نَبْتَهِجُ وَنَفْرَحُ بِكَ. نَذْكُرُ حُبَّكَ أَكْثَرَ مِنَ الْخَمْرِ. بِالْحَقِّ يُحِبُّونَكَ. |
| اش 1-23 | رُؤَسَاؤُكِ مُتَمَرِّدُونَ وَلُغَفَاءُ اللُّصُوصِ. كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ يُحِبُّ الرَّشْوَةَ وَيَتْبَعُ الْعَطَايَا. لاَ يَقْضُونَ لِلْيَتِيمِ وَدَعْوَى الأَرْمَلَةِ لاَ تَصِلُ إِلَيْهِمْ. |
| اش 41-8 | وَأَمَّا أَنْتَ يَا إِسْرَائِيلُ عَبْدِي يَا يَعْقُوبُ الَّذِي اخْتَرْتُهُ نَسْلَ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِي |
| اش 43-4 | إِذْ صِرْتَ عَزِيزاً فِي عَيْنَيَّ مُكَرَّماً وَأَنَا قَدْ أَحْبَبْتُكَ. أُعْطِي أُنَاساً عِوَضَكَ وَشُعُوباً عِوَضَ نَفْسِكَ. |
| اش 48-14 | اِجْتَمِعُوا كُلُّكُمْ وَاسْمَعُوا. مَنْ مِنْهُمْ أَخْبَرَ بِهَذِهِ؟ قَدْ أَحَبَّهُ الرَّبُّ. يَصْنَعُ مَسَرَّتَهُ بِبَابِلَ وَيَكُونُ ذِرَاعُهُ عَلَى الْكِلْدَانِيِّينَ. |
| اش 56-6 | وَأَبْنَاءُ الْغَرِيبِ الَّذِينَ يَقْتَرِنُونَ بِالرَّبِّ لِيَخْدِمُوهُ وَلِيُحِبُّوا اسْمَ الرَّبِّ لِيَكُونُوا لَهُ عَبِيداً كُلُّ الَّذِينَ يَحْفَظُونَ السَّبْتَ لِئَلاَّ يُنَجِّسُوهُ وَيَتَمَسَّكُونَ بِعَهْدِي |
| اش 56-10 | مُرَاقِبُوهُ عُمْيٌ كُلُّهُمْ. لاَ يَعْرِفُونَ. كُلُّهُمْ كِلاَبٌ بُكْمٌ لاَ تَقْدُِرُ أَنْ تَنْبَحَ. حَالِمُونَ مُضْطَجِعُونَ مُحِبُّو النَّوْمِ. |
| اش 57-8 | وَرَاءَ الْبَابِ وَالْقَائِمَةِ وَضَعْتِ تِذْكَارَكِ لأَنَّكِ لِغَيْرِي كَشَفْتِ وَصَعِدْتِ. أَوْسَعْتِ مَضْجَعَكِ وَقَطَعْتِ لِنَفْسِكِ عَهْداً مَعَهُمْ. أَحْبَبْتِ مَضْجَعَهُمْ. نَظَرْتِ فُرْصَةً. |
| اش 61-8 | لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ مُحِبُّ الْعَدْلِ مُبْغِضُ الْمُخْتَلِسِ بِالظُّلْمِ. وَأَجْعَلُ أُجْرَتَهُمْ أَمِينَةً وَأَقْطَعُ لَهُمْ عَهْداً أَبَدِيّاً. |
| اش 66-10 | افْرَحُوا مَعَ أُورُشَلِيمَ وَابْتَهِجُوا مَعَهَا يَا جَمِيعَ مُحِبِّيهَا. افْرَحُوا مَعَهَا فَرَحاً يَا جَمِيعَ النَّائِحِينَ عَلَيْهَا |
| ار 2-25 | اِحْفَظِي رِجْلَكِ مِنَ الْحَفَا وَحَلْقَكِ مِنَ الظَّمَإِ. فَقُلْتِ: بَاطِلٌ! لاَ! لأَنِّي قَدْ أَحْبَبْتُ الْغُرَبَاءَ وَوَرَاءَهُمْ أَذْهَبُ. |
| ار 5-31 | اَلأَنْبِيَاءُ يَتَنَبَّأُونَ بِالْكَذِبِ وَالْكَهَنَةُ تَحْكُمُ عَلَى أَيْدِيهِمْ وَشَعْبِي هَكَذَا أَحَبَّ. وَمَاذَا تَعْمَلُونَ فِي آخِرَتِهَا؟ |
| ار 8-2 | وَيَبْسُطُونَهَا لِلشَّمْسِ وَلِلْقَمَرِ وَلِكُلِّ جُنُودِ السَّمَاوَاتِ الَّتِي أَحَبُّوهَا وَالَّتِي عَبَدُوهَا وَالَّتِي سَارُوا وَرَاءَهَا وَالَّتِي اسْتَشَارُوهَا وَالَّتِي سَجَدُوا لَهَا. لاَ تُجْمَعُ وَلاَ تُدْفَنُ بَلْ تَكُونُ دِمْنَةً عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ. |
| ار 14-10 | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ لِهَذَا الشَّعْبِ: ((هَكَذَا أَحَبُّوا أَنْ يَجُولُوا. لَمْ يَمْنَعُوا أَرْجُلَهُمْ فَالرَّبُّ لَمْ يَقْبَلْهُمْ. الآنَ يَذْكُرُ إِثْمَهُمْ وَيُعَاقِبُ خَطَايَاهُمْ)). |
| ار 20-4 | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَجْعَلُكَ خَوْفاً لِنَفْسِكَ وَلِكُلِّ مُحِبِّيكَ فَيَسْقُطُونَ بِسَيْفِ أَعْدَائِهِمْ وَعَيْنَاكَ تَنْظُرَانِ وَأَدْفَعُ كُلَّ يَهُوذَا لِيَدِ مَلِكِ بَابِلَ فَيَسْبِيهِمْ إِلَى بَابِلَ وَيَضْرِبُهُمْ بِالسَّيْفِ. |
| ار 20-6 | وَأَنْتَ يَا فَشْحُورُ وَكُلُّ سُكَّانِ بَيْتِكَ تَذْهَبُونَ فِي السَّبْيِ وَتَأْتِي إِلَى بَابِلَ وَهُنَاكَ تَمُوتُ وَهُنَاكَ تُدْفَنُ أَنْتَ وَكُلُّ مُحِبِّيكَ الَّذِينَ تَنَبَّأْتَ لَهُمْ بِالْكَذِبِ)). |
| ار 22-20 | اِصْعَدِي عَلَى لُبْنَانَ وَاصْرُخِي وَفِي بَاشَانَ أَطْلِقِي صَوْتَكِ وَاصْرُخِي مِنْ عَبَارِيمَ لأَنَّهُ قَدْ سُحِقَ كُلُّ مُحِبِّيكِ. |
| ار 22-22 | كُلُّ رُعَاتِكِ تَرْعَاهُمُ الرِّيحُ وَمُحِبُّوكِ يَذْهَبُونَ إِلَى السَّبْيِ. فَحِينَئِذٍ تَخْزِينَ وَتَخْجَلِينَ لأَجْلِ كُلِّ شَرِّكِ. |
| ار 30-14 | قَدْ نَسِيَكِ كُلُّ مُحِبِّيكِ. إِيَّاكِ لَمْ يَطْلُبُوا لأَنِّي ضَرَبْتُكِ ضَرْبَةَ عَدُوٍّ تَأْدِيبَ قَاسٍ لأَنَّ إِثْمَكِ قَدْ كَثُرَ وَخَطَايَاكِ تَعَاظَمَتْ. |
| ار 31-3 | تَرَاءَى لِي الرَّبُّ مِنْ بَعِيدٍ: ((وَمَحَبَّةً أَبَدِيَّةً أَحْبَبْتُكِ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ أَدَمْتُ لَكِ الرَّحْمَةَ. |
| مرا 1-2 | تَبْكِي في اللَّيْلِ بُكَاءً وَدُمُوعُهَا علَى خَدَّيْهَا. لَيْسَ لَهَا مُعَزٍّ مِن كُلِّ مُحِبِّيهَا. كُلُّ أَصْحَابِهَا غَدَرُوا بِهَا. صَارُوا لهَا أَعْدَاءً. |
| مرا 1-19 | نَادَيْتُ مُحِبِّيَّ. هُمْ خَدَعُونِي. كَهَنَتِي وَشُيُوخِي فِي الْمَدِينَةِ مَاتُوا إِذْ طَلَبُوا لِذَوَاتِهِمْ طَعَاماً لِيَرُدُّوا أَنْفُسَهُمْ. |
| حز 16-33 | لِكُلِّ الزَّوَانِي يُعْطُونَ هَدِيَّةً, أَمَّا أَنْتِ فَقَدْ أَعْطَيْتِ كُلَّ مُحِبِّيكِ هَدَايَاكِ, وَرَشَيْتِهِمْ لِيَأْتُوكِ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ لِلزِّنَا بِكِ. |
| حز 16-36 | هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ قَدْ أُنْفِقَ نُحَاسُكِ وَانْكَشَفَتْ عَوْرَتُكِ بِزِنَاكِ بِمُحِبِّيكِ وَبِكُلِّ أَصْنَامِ رَجَاسَاتِكِ, وَلِدِمَاءِ بَنِيكِ الَّذِينَ بَذَلْتِهِمْ لَهَا, |
| حز 16-37 | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أَجْمَعُ جَمِيعَ مُحِبِّيكِ الَّذِينَ لَذَذْتِ لَهُمْ, وَكُلَّ الَّذِينَ أَحْبَبْتِهِمْ مَعَ كُلِّ الَّذِينَ أَبْغَضْتِهِمْ, فَأَجْمَعُهُمْ عَلَيْكِ مِنْ حَوْلِكِ, وَأَكْشِفُ عَوْرَتَكِ لَهُمْ لِيَنْظُرُوا كُلَّ عَوْرَتِكِ. |
| حز 16-37 | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أَجْمَعُ جَمِيعَ مُحِبِّيكِ الَّذِينَ لَذَذْتِ لَهُمْ, وَكُلَّ الَّذِينَ أَحْبَبْتِهِمْ مَعَ كُلِّ الَّذِينَ أَبْغَضْتِهِمْ, فَأَجْمَعُهُمْ عَلَيْكِ مِنْ حَوْلِكِ, وَأَكْشِفُ عَوْرَتَكِ لَهُمْ لِيَنْظُرُوا كُلَّ عَوْرَتِكِ. |
| حز 23-5 | وَزَنَتْ أُهُولَةُ مِنْ تَحْتِي وَعَشِقَتْ مُحِبِّيهَا, أَشُّورَ الأَبْطَالَ |
| حز 23-9 | لِذَلِكَ سَلَّمْتُهَا لِيَدِ عُشَّاقِهَا, لِيَدِ بَنِي أَشُّورَ الَّذِينَ عَشِقَتْهُمْ. |
| حز 23-22 | ((لأَجْلِ ذَلِكَ يَا أُهُولِيبَةُ, هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أُهَيِّجُ عَلَيْكِ عُشَّاقَكِ الَّذِينَ جَفَتْهُمْ نَفْسُكِ, وَآتِي بِهِمْ عَلَيْكِ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ: |
| دا 9-4 | وَصَلَّيْتُ إِلَى الرَّبِّ إِلَهِي وَاعْتَرَفْتُ وَقُلْتُ: ((أَيُّهَا الرَّبُّ الإِلَهُ الْعَظِيمُ الْمَهُوبُ حَافِظَ الْعَهْدِ وَالرَّحْمَةِ لِمُحِبِّيهِ وَحَافِظِي وَصَايَاهُ. |
| هو 2-5 | ((لأَنَّ أُمَّهُمْ قَدْ زَنَتِ. الَّتِي حَبِلَتْ بِهِمْ صَنَعَتْ خِزْياً. لأَنَّهَا قَالَتْ: أَذْهَبُ وَرَاءَ مُحِبِّيَّ الَّذِينَ يُعْطُونَ خُبْزِي وَمَائِي صُوفِي وَكَتَّانِي زَيْتِي وَأَشْرِبَتِي. |
| هو 2-7 | فَتَتْبَعُ مُحِبِّيهَا وَلاَ تُدْرِكُهُمْ وَتُفَتِّشُ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَجِدُهُمْ. فَتَقُولُ: أَذْهَبُ وَأَرْجِعُ إِلَى رَجُلِي الأَوَّّلِ لأَنَّهُ حِينَئِذٍ كَانَ خَيْرٌ لِي مِنَ الآنَ. |
| هو 2-10 | وَالآنَ أَكْشِفُ عَوْرَتَهَا أَمَامَ عُيُونِ مُحِبِّيهَا وَلاَ يُنْقِذُهَا أَحَدٌ مِنْ يَدِي. |
| هو 2-12 | وَأُخَرِّبُ كَرْمَهَا وَتِينَهَا اللَّذَيْنِ قَالَتْ: هُمَا أُجْرَتِي الَّتِي أَعْطَانِيهَا مُحِبِّيَّ وَأَجْعَلُهُمَا وَعْراً فَيَأْكُلُهُمَا حَيَوَانُ الْبَرِّيَّةِ. |
| هو 2-13 | وَأُعَاقِبُهَا عَلَى أَيَّامِ بَعْلِيمَ الَّتِي فِيهَا كَانَتْ تُبَخِّرُ لَهُمْ وَتَتَزَيَّنُ بِخَزَائِمِهَا وَحُلِيِّهَا وَتَذْهَبُ وَرَاءَ مُحِبِّيهَا وَتَنْسَانِي أَنَا يَقُولُ الرَّبُّ. |
| هو 3-1 | وَقَالَ الرَّبُّ لِي: ((اذْهَبْ أَيْضاً أَحْبِبِ امْرَأَةً حَبِيبَةَ صَاحِبٍ وَزَانِيَةً كَمَحَبَّةِ الرَّبِّ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ وَهُمْ مُلْتَفِتُونَ إِلَى آلِهَةٍ أُخْرَى وَمُحِبُّونَ لأَقْرَاصِ الزَّبِيبِ)). |
| هو 3-1 | وَقَالَ الرَّبُّ لِي: ((اذْهَبْ أَيْضاً أَحْبِبِ امْرَأَةً حَبِيبَةَ صَاحِبٍ وَزَانِيَةً كَمَحَبَّةِ الرَّبِّ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ وَهُمْ مُلْتَفِتُونَ إِلَى آلِهَةٍ أُخْرَى وَمُحِبُّونَ لأَقْرَاصِ الزَّبِيبِ)). |
| هو 3-1 | وَقَالَ الرَّبُّ لِي: ((اذْهَبْ أَيْضاً أَحْبِبِ امْرَأَةً حَبِيبَةَ صَاحِبٍ وَزَانِيَةً كَمَحَبَّةِ الرَّبِّ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ وَهُمْ مُلْتَفِتُونَ إِلَى آلِهَةٍ أُخْرَى وَمُحِبُّونَ لأَقْرَاصِ الزَّبِيبِ)). |
| هو 4-18 | مَتَى انْتَهَتْ مُنَادَمَتُهُمْ زَنِوا زِنًى. أَحَبَّ مَجَانُّهَا أَحَبُّوا الْهَوَانَ. |
| هو 9-1 | لاَ تَفْرَحْ يَا إِسْرَائِيلُ طَرَباً كَالشُّعُوبِ لأَنَّكَ قَدْ زَنَيْتَ عَنْ إِلَهِكَ. أَحْبَبْتَ الأُجْرَةَ عَلَى جَمِيعِ بَيَادِرِ الْحِنْطَةِ. |
| هو 9-10 | ((وَجَدْتُ إِسْرَائِيلَ كَعِنَبٍ فِي الْبَرِّيَّةِ. رَأَيْتُ آبَاءَكُمْ كَبَاكُورَةٍ عَلَى تِينَةٍ فِي أَوَّّلِهَا. أَمَّا هُمْ فَجَاءُوا إِلَى بَعْلِ فَغُورَ وَنَذَرُوا أَنْفُسَهُمْ لِلْخِزْيِ وَصَارُوا رِجْساً كَمَا أَحَبُّوا. |
| هو 9-15 | ((كُلُّ شَرِّهِمْ فِي الْجِلْجَالِ. إِنِّي هُنَاكَ أَبْغَضْتُهُمْ. مِنْ أَجْلِ سُوءِ أَفْعَالِهِمْ أَطْرُدُهُمْ مِنْ بَيْتِي. لاَ أَعُودُ أُحِبُّهُمْ. جَمِيعُ رُؤَسَائِهِمْ مُتَمَرِّدُونَ. |
| هو 10-11 | وَأَفْرَايِمُ عِجْلَةٌ مُتَمَرِّنَةٌ تُحِبُّ الدِّرَاسَ وَلَكِنِّي أَجْتَازُ عَلَى عُنُقِهَا الْحَسَنِ. أُرْكِبُ عَلَى أَفْرَايِمَ. يَفْلَحُ يَهُوذَا يُمَهِّدُ يَعْقُوبُ! |
| هو 11-1 | ((لَمَّا كَانَ إِسْرَائِيلُ غُلاَماً أَحْبَبْتُهُ وَمِنْ مِصْرَ دَعَوْتُ ابْنِي. |
| هو 12-7 | مِثْلُ الْكَنْعَانِيِّ فِي يَدِهِ مَوَازِينُ الْغِشِّ. يُحِبُّ أَنْ يَظْلِمَ. |
| هو 14-4 | ((أَنَا أَشْفِي ارْتِدَادَهُمْ. أُحِبُّهُمْ فَضْلاً لأَنَّ غَضَبِي قَدِ ارْتَدَّ عَنْهُ. |
| عا 4-5 | وَأَوْقِدُوا مِنَ الْخَمِيرِ تَقْدِمَةَ شُكْرٍ وَنَادُوا بِنَوَافِلَ وَسَمِّعُوا. لأَنَّكُمْ هَكَذَا أَحْبَبْتُمْ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ)) يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
| عا 5-15 | أَبْغِضُوا الشَّرَّ وَأَحِبُّوا الْخَيْرَ وَثَبِّتُوا الْحَقَّ فِي الْبَابِ لَعَلَّ الرَّبَّ إِلَهَ الْجُنُودِ يَتَرَأَّفُ عَلَى بَقِيَّةِ يُوسُفَ. |
| مي 3-2 | الْمُبْغِضِينَ الْخَيْرَ وَالْمُحِبِّينَ الشَّرَّ النَّازِعِينَ جُلُودَهُمْ عَنْهُمْ وَلَحْمَهُمْ عَنْ عِظَامِهِمْ. |
| مي 6-8 | قَدْ أَخْبَرَكَ أَيُّهَا الإِنْسَانُ مَا هُوَ صَالِحٌ وَمَاذَا يَطْلُبُهُ مِنْكَ الرَّبُّ إِلاَّ أَنْ تَصْنَعَ الْحَقَّ وَتُحِبَّ الرَّحْمَةَ وَتَسْلُكَ مُتَوَاضِعاً مَعَ إِلَهِكَ. |
| زك 8-17 | وَلاَ يُفَكِّرَنَّ أَحَدٌ فِي السُّوءِ عَلَى قَرِيبِهِ فِي قُلُوبِكُمْ. وَلاَ تُحِبُّوا يَمِينَ الزُّورِ. لأَنَّ هَذِهِ جَمِيعَهَا أَكْرَهُهَا يَقُولُ الرَّبُّ)). |
| زك 8-19 | ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: إِنَّ صَوْمَ الشَّهْرِ الرَّابِعِ وَصَوْمَ الْخَامِسِ وَصَوْمَ السَّابِعِ وَصَوْمَ الْعَاشِرِ يَكُونُ لِبَيْتِ يَهُوذَا ابْتِهَاجاً وَفَرَحاً وَأَعْيَاداً طَيِّبَةً. فَأَحِبُّوا الْحَقَّ وَالسَّلاَمَ)). |
| زك 13-6 | فَيَسْأَلَهُ: مَا هَذِهِ الْجُرُوحُ فِي يَدَيْكَ؟ فَيَقُولُ: هِيَ الَّتِي جُرِحْتُ بِهَا فِي بَيْتِ أَحِبَّائِي. |
| ملا 1-2 | ((أَحْبَبْتُكُمْ قَالَ الرَّبُّ)). وَقُلْتُمْ: ((بِمَا أَحْبَبْتَنَا؟)) أَلَيْسَ عِيسُو أَخاً لِيَعْقُوبَ يَقُولُ الرَّبُّ وَأَحْبَبْتُ يَعْقُوبَ |
| ملا 1-2 | ((أَحْبَبْتُكُمْ قَالَ الرَّبُّ)). وَقُلْتُمْ: ((بِمَا أَحْبَبْتَنَا؟)) أَلَيْسَ عِيسُو أَخاً لِيَعْقُوبَ يَقُولُ الرَّبُّ وَأَحْبَبْتُ يَعْقُوبَ |
| ملا 1-2 | ((أَحْبَبْتُكُمْ قَالَ الرَّبُّ)). وَقُلْتُمْ: ((بِمَا أَحْبَبْتَنَا؟)) أَلَيْسَ عِيسُو أَخاً لِيَعْقُوبَ يَقُولُ الرَّبُّ وَأَحْبَبْتُ يَعْقُوبَ |
| ملا 2-11 | غَدَرَ يَهُوذَا وَعُمِلَ الرِّجْسُ فِي إِسْرَائِيلَ وَفِي أُورُشَلِيمَ. لأَنَّ يَهُوذَا قَدْ نَجَّسَ قُدْسَ الرَّبِّ الَّذِي أَحَبَّهُ وَتَزَوَّجَ بِنْتَ إِلَهٍ غَرِيبٍ. |