اسم عبري ربما يكون معناه (( نصب الخيام )) مدينة في يهوذا ( 1 أخبار 2: 24 و 4: 5 ) في البرية في اتجاه عين جدي ( 2 أخبار 20: 2 و 10 ) ويظهر أن الرعاة كانت تقصد هذه البقعة بدليل أنها كانت موطن عاموس النبي الذي كان بين الرعاة. وإلى تقوع هذه أرسل يوآب وأخذ امرأة حكيمة وجعل في فمها كلاماً لتكلم به داود بشأن أبشالوم ( 2 صم 14: 2 - 20 ) وقد بناها رحبعام ( 2 أخبار 11: 6 ) وفي عصر نحميا ساعد شعب تقوع في إعادة بناء سور أورشليم، بينما كان أعيان تلك الجهة يظهرون عدة مبالاة بالعمل ( نح 3: 5 و 27 ) ولا يزال اسم تقوع باقياً للآن وعي عبارة عن قرية خربة تبعد نحو 6 أميال جنوب شرقي بيت لحم تحتوي على تل عريض القمة حيث توجد بقايا أساسات منازل من حجارة مربعة وخرائب تشغل مساحة أربعة أو خمسة فدادين.