نقيض بارك بركة:
(تث 28) لا تعتبر اللعنات التي نطق بها نوح وموسى ويشوع وداود وغيرهم من الملهمين كأنها صادرةعن غضب أو حقد شخصي أو طلب انتقام، وإنما تعتبر تصريحاً بما أعلنه لهم الروح القدس أو النبوة لما سيحدث. أما لعنة الله للأرض والحية (تك 3: 14 و 17)، فإنها التصريح بحكمة عليها. ولعنة ناموس (غل 3: 10) هي حكمة على الخاطيء، وأما المسيح يفدينا منها ((إذ صار لعنة لأجلنا)) (غل 3: 13 و رو 8: 1 و 5: 16 و 2 كو 3: 7-9).