استعمل ( يو 1: 1 - 14 و 1 يو 1: 1 ورؤ 19: 13 ) هذه اللفظة ( بصيغة المذكر ) للدلالة على السيد يسوع المسيح فإنَّه الله الذي ظهر متكلماً معلناً نفسه. وقد استعمل الفيلسوف فيلو لفظة الكلمة ( لوغوس ) غير أنه قصد بها وسيطاً بين الله والعالم وليس شخصاً أما المسيح فهو الله المتجسد وهو شخص داخل التاريخ وعاش وعمل وصلب ومات ودفن وقام في حقبة معينة واضحة معروفة كل المعرفة.