هي اسم سامي معناه (( سور او مدينة ذات سور )) وهو اسم للبلاد وللشعب الذي يسكنها. والكلمة ترد في الآيات التالية:
(1) ( عا 9: 7 ) ويظهر منه أن قير كانت موطن الآراميين الأول ومنها خرجوا إلى الشام.
(2) ( 2 مل 16: 9 ) صعد ملك آشور ( تغلث فلاسر الثالث ) إلى دمشق وسبى الكثير من أهاليها إلى قير. وهذا يدل أولاً على أن قير كانت بعيدة عن دمشق. وثانياً أنها كانت تابعة لآشور ومخلصة للملك.
(3) ( عا 1: 5 ) وفيه تهديد لشعب آرام بأن يسبوا قير.
(4) ( اش 22: 6 ) يتنبأ عن الهجوم على أورشليم. وقد ذكرت قير وعيلام في جيش الآشوريين.
ولم يتفق العلماء على موضع هذه المنطقة. إنما يرّجح أنها كانت في العراق الشمالية.