فرع الشجرة (قض 9: 48). وقد استعمل المسيح الغصن تعبيراً مجازياً للكنيسة المتفرعة تفرع الغصن من الشجرة (يو 15: 2ـ 6). واعتبر اشعياء يسوع غصناً من أصول جذع يسّى (اش 11: 1) وتنبأ زكريا بيسوع كغصن ينبت ويبني هيكل الرب (زك 3: 8 و 6: 12)، واعتبره ارميا غصن بر لداود يقيم العدل في الأرض (ار 23: 5 و 33: 15) وقد فرش الجمع الأغصان أمام المسيح عندما دخل أورشليم في أحد الشعانين.