من في رجله عاهة تمنعه من السير سيراً طبيعياً صحيحاً. وكان النقاد ينظرون إلى الاعرج باستخفاف حتى أن شريعة موسى نهت عن تعيين الاعرج في خدمة الكهنوت وتقريب الخبز لله (لا 21: 18) ونهت الشريعة أيضاً عن تقديم الحيوانات العرجاء في الذبائح (تث 15: 21 و مل 1: 8 و 12). وأمر داود بمنع الاعرج من دخول القدس عند احتلالها (2 صم 5: 8). أما المسيح فقد نظر إلى العرج نظرة اشفاق وشفى بعضهم، هو وتلاميذه (مت 11: 5 و لو 7: 22 و اع 3: 7).