سيرة الإنسان هي تصرفه وطريقة معاملته للناس، فيتحدث بولس عن طريقة معاملته للكنيسة قبل إيمانه على أنها سيرته ( غلاطية 1: 13 ) كما يطلب الرسول بطرس قداسة السيرة ( 1 بطرس 1: 15 ).
أما كلمة سيرة الواردة في فيلبي 3: 20 فهي في اليونانية المملكة أو الدولة التي نحن رعيتها. والمقصود أن المؤمنين يهتمون بالسماويات لأن وطنهم السماء (( أورشليم العليا هي امنا )) ( غلاطية 4: 26 ) وهم رعايا السماء الذين يتمتعون بكل امتيازاتها.