يطلق هذا الاسم في أيامنا هذه على عدة انواع من الفصيلة الزنبقية حتى وعلى أزهار من فصائل أخرى وهكذا في أيام المسيح كانت لفظة الزنبق تدل على أنواع شتى وعبثاً تعب الذين أرادوا أن يقيدوها بنوع دون غيره ( مت 6: 28 ).
وهذا التقييد لا يزال الوضوح على ما قصده المسيح فلقد قصد الإشارة إلى جمال الأزهار لا إلى أسمائها العلمية.