المعنى الحرفي معروف. لكنها تستعمل مجازياً فهي مركز القوة ( تث 28: 35 واي 4: 4 واش 35: 3 ونا 2: 10 وعب 12: 12 ).
وكان استقبال المولود على الركبتين يعتبر علامة للتبني ( تك 30: 3 و 50: 23 ). وكان وضع الرأس بين الركبتين يعتبر من علامات التذلل والتضرع ( 1 مل 18: 42 ).
ويعتبر الجثو على الركبة من علامات التذلل والتواضع والتصاغر، ولذلك كثيراً ما تمت الصلاة بالجثو على الركب ( 2 مل 1: 13 واش 45: 23 ودا 6: 10 و 11 ولو 22: 41 واع 9: 40 و 20: 36 ورو 11: 4 واف 3: 14 وفي 2: 10 ).