يمارس الرقص في المناسبات المفرحة ( مز 30: 11 وجا 3: 4 ومراثي 5: 15 ولو 15: 25 ). كانت النساء العبرانيات يمارسنه إما أفراداً أو جماعات سيما في استقبال الجيش المنتصر ( قض 11: 34 و 1 صم 18: 6 و 7و 29: 5 ).
كان لبعض العادات اليونانية خطرها الأدبي على اليهود. ولعل الرقص الخليع الذي رقصته سالومي ابنة هيروديا أمام هيرودوس كان إحدى تلك العادات ( مت 14: 6 ومر 6: 22 ).
ويبدو أن الرقص, كجزء من الاحتفالات الدينية, وكانت النساء تمارسه بصفة خاصة ( خر 15: 20 وقض 21:21 و 23 ) وفي بعض الأحيان كان يمارسه الرجال كما نرى في الحادثة المعروفة ساعة رقص داود أمام التابوت ( 2 صم 6: 14 - 23 و 1 أخبار 15: 29 ).
وكان الرقص أمام التماثيل شائعاً بين عبادة الأوثان ( خر 32: 19 و 1 مل 18: 26 ).