وجَوَارِح:
(طيور كاسرة) وردت في الكتاب المقدس حقيقة ومجازاً - المعنى الاول ذكر في تكوين 15: 11 عندما قطع الرب مع ابراهيم ميثاقاً وامره أن يقدم ذبائح متعددة وشقها، نزلت الجوارح فكان ابراهيم يزجرها.
المعنى الثاني جاء في اشعياء 18: 6 وايوب 5: 7 وارميا 12: 9 حيث استعملت مجازاً للقسوة والخطف والنهب ود ذكرها ارميا هناك بالقول: ((جارحة ضبع ميراثي لي. الجوارح حواليه عليه)).