اسم الكتاب | الرجاء في زمن الخوف: المعنى الحقيقي لقيامة المسيح |
المؤلف | تيموثي كلر |
الطبعة | |
المترجم | |
دارالنشر / الناشر | أوفير - الأردن |
عنوان الناشر | ص.ب 3062 عمان 11181 الأردن/ email: [email protected] / تلفون 5665768- 6- 962 |
الموزع | |
سنة النشر | 2022 |
عدد الصفحات | |
الحجم | وسط 14.20سم |
الغلاف | |
الموضوع | تربية و اخلاق و مجتمع |
ملخص | الاحتفال بقيامة يسوع المسيح هو العيد الأهمُّ عند المسيحيِّين. إنَّ القيامة هي إعلان الولادة الروحيَّة الجديدة بقبول عمل المسيح على الصليب، وعمل القيامة نفسها بعد أن دُفِن جسدُ يسوعَ وبقيَ في القبر ثلاثة أيَّام. في هذا الكتاب، يصحبُنا المؤلِّف المشهور تيموثي كَلِر في رحلة الكشف عن الرسالة المركَزيَّة للإيمان المسيحيّ، وذلك بأسلوب ملآنٍ بإيمانٍ راسخ وبصيرة نافذة، وطريقةٍ جديدةٍ عميقةٍ للنظر إلى قصَّةٍ نظنُّ أنَّنا نعرفَها. وفي زمنٍ حافلٍ بالاضطراب وعدم اليقين، يفقد كثيرون سلامَهم، ويُسجَنون في قبضة اليأس دون رجاء. ولا شكَّ أنَّ البشرَ يحاولون جاهدين أن يجدوا حلولًا، وإنْ كانت آنيَّةً لمسألة فقدان الأمل، غير أنَّ الرجاء الحقيقيَّ كامنٌ في حقِّ القيامةِ الذي تقومُ عليه أُسُسُ المسيحيَّة. الرجاء في زمن الخوفتُعدُّ روايات قيامة المسيح بحسب البشائر الأربع من أكثر القصص قوَّةً وتأثيرًا. وأحد أوجه التشابه بينها أنَّ أتباعَ يسوعَ الأكثر ولاءً وثباتًا لم يميِّزوه عندما ’’رأوه‘‘ بعد أن قامَ من الموت. لقد رأوه جسديًّا، غير أنَّهم لم يبصروه روحيًّا. وكانَ الحدث الفارق عندما مدَّ يسوع يدَه إليهم، ودعاهم ليروه، فانفتحَتْ أعيُنهم وعرفوه. يتناول هذا الكتاب موضوع الرجاء من جوانب عدَّة، بدايةً من الأدلَّة التاريخيَّة التي جعلت أتباعَ يسوع في القرن الأوَّل يؤمنون بأنَّه قام حقًّا من بين الأموات، بعد أنَّ وجدوا قبره فارغًا، وبعد أنْ أتَتْ رواية كثيرين من شهودِ عِيانَ أكَّدوا أنَّهم رأوا يسوعَ حيًّا بعد أن ظنُّوا أنَّ الأمرَ انتهى بموته على الصليب ودفنه. بعد ذلك ينتقل الكتاب ليتكلَّم عن أهمِّيَّة الرجاء في مسائل كمواجهة المخاوف وعدم اليقين في المستقبَل، وتحدِّيات الألم والمعاناة، والمسائل الشائكة في العلاقات، ثمَّ يأتي إعلان مجد القيامة حينما يقومُ المؤمنون بالمسيح ليكونوا معه إلى الأبد. ’’وإنْ لم يَكُنِ المسيحُ قد قامَ، فباطِلَةٌ كِرازَتُنا وباطِلٌ أيضًا إيمانُكُمْ‘‘ (1كورنثوس 15: 14). الاحتفال بقيامة يسوع المسيح هو العيد الأهمُّ عند المسيحيِّين. إنَّ القيامة هي إعلان الولادة الروحيَّة الجديدة بقبول عمل المسيح على الصليب، وعمل القيامة نفسها بعد أن دُفِن جسدُ يسوعَ وبقيَ في القبر ثلاثة أيَّام. في هذا الكتاب، يصحبُنا المؤلِّف المشهور تيموثي كَلِر في رحلة الكشف عن الرسالة المركَزيَّة للإيمان المسيحيّ، وذلك بأسلوب ملآنٍ بإيمانٍ راسخ وبصيرة نافذة، وطريقةٍ جديدةٍ عميقةٍ للنظر إلى قصَّةٍ نظنُّ أنَّنا نعرفَها. وفي زمنٍ حافلٍ بالاضطراب وعدم اليقين، يفقد كثيرون سلامَهم، ويُسجَنون في قبضة اليأس دون رجاء. ولا شكَّ أنَّ البشرَ يحاولون جاهدين أن يجدوا حلولًا، وإنْ كانت آنيَّةً لمسألة فقدان الأمل، غير أنَّ الرجاء الحقيقيَّ كامنٌ في حقِّ القيامةِ الذي تقومُ عليه أُسُسُ المسيحيَّة. الرجاء في زمن الخوفتُعدُّ روايات قيامة المسيح بحسب البشائر الأربع من أكثر القصص قوَّةً وتأثيرًا. وأحد أوجه التشابه بينها أنَّ أتباعَ يسوعَ الأكثر ولاءً وثباتًا لم يميِّزوه عندما ’’رأوه‘‘ بعد أن قامَ من الموت. لقد رأوه جسديًّا، غير أنَّهم لم يبصروه روحيًّا. وكانَ الحدث الفارق عندما مدَّ يسوع يدَه إليهم، ودعاهم ليروه، فانفتحَتْ أعيُنهم وعرفوه. يتناول هذا الكتاب موضوع الرجاء من جوانب عدَّة، بدايةً من الأدلَّة التاريخيَّة التي جعلت أتباعَ يسوع في القرن الأوَّل يؤمنون بأنَّه قام حقًّا من بين الأموات، بعد أنَّ وجدوا قبره فارغًا، وبعد أنْ أتَتْ رواية كثيرين من شهودِ عِيانَ أكَّدوا أنَّهم رأوا يسوعَ حيًّا بعد أن ظنُّوا أنَّ الأمرَ انتهى بموته على الصليب ودفنه. بعد ذلك ينتقل الكتاب ليتكلَّم عن أهمِّيَّة الرجاء في مسائل كمواجهة المخاوف وعدم اليقين في المستقبَل، وتحدِّيات الألم والمعاناة، والمسائل الشائكة في العلاقات، ثمَّ يأتي إعلان مجد القيامة حينما يقومُ المؤمنون بالمسيح ليكونوا معه إلى الأبد. ’’وإنْ لم يَكُنِ المسيحُ قد قامَ، فباطِلَةٌ كِرازَتُنا وباطِلٌ أيضًا إيمانُكُمْ‘‘ (1كورنثوس 15: 14). |
الثمن | 9 JD |
الموقع الالكتروني | www.ophir.com.jo |
رقم الايداع والتسجيل | 9789923120989 |