اسم الكتاب | سفر الكلمة (ج1،2) |
المؤلف | المطران بولس يازجي |
الطبعة | الأولى |
المترجم | |
دارالنشر / الناشر | تعاونية النور الأرثوذكسية - حلب |
عنوان الناشر | |
الموزع | |
سنة النشر | 2006 |
عدد الصفحات | |
الحجم | كبير17.24 سم |
الغلاف | |
الموضوع | عامة تاملات تقوية تبشيرية |
ملخص | يتضمّن الجزء الأول عظات في أناجيل الآحاد والأعياد لفترة التريودي والبندكستاري الممتدة من بداية الصوم الكبير وحتى العنصرة. ويتضمن الجزء الثاني ، عظات في أناجيل الآحاد والأعياد الثابتة والشهرية من أناجيل متّى ولوقا وأعياد الميناون. وقد جاء في مقدمة الكتاب: كلمةُ الله تُؤكل، هذا ما أظهره الربّ لحزقيال حين ناوله السِفْرَ ليأكله: "أطعمْ جوفَك من هذا السِفْر الذي أنا مناولك" (حز 2، 2). وهذا ما أظهره الله بالملاك في سفر الرؤيا ليوحنا الحبيب: "فقال لي الملاك خُذِ السِفْرَ وكُلْه". ولكن هذا ما حقّقه الربّ يسوع حين "صار هو الكلمةُ جسداً وحلّ بيننا" وقدّم ذاته طعاماً حيّاً: "والخبز الذي أعطيه هو جسدي"، "الحقّ الحقّ أقول لكم إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه فليس لكم حياة في ذاتكم" (يو 6، 51 و53). كلمة الله هذه تصلنا عبر الكنيسة وخدّامها ووعّاظها وتعليمها وأسرارها. والبشارةُ بين الناس هي خبرةٌ رَهِبَها الأنبياءُ وجذلتْ أمامها قلوبُ المرسَلين. لكنّ الله أمرهم أن يتناولوا السِفْرَ "الذي يجعل جوفهم مُرّاً ولكنه يخرج على فمهم حلواً كالعسل" (رؤيا10، 9). كلمة الله طعام حقيقيّ، كلمة الله لا تعود فارغة، كلمة الله خبرة داخليّة تُهضم بالعناء والمسؤولية لكنّها تصل إلى الناس كالعسل. في هذا الإطار نقدّم "سفْر الكلمة" هذا كمحاولة لتناول كلمة الله، كما رتّبتها الكنيسة المقدّسة في طقسها الليتورجيّ لكلّ أحد وعيد، راجين الله أن تصير هذه الكلمة ماءً "يصير في متناوليه ينبوعَ ماءٍ ينبع إلى حياة أبدية" (يوحنا 4، 14). |
الثمن | 200 ل.س للجزء. |
الموقع الالكتروني | www.alepporthodox.org |
رقم الايداع والتسجيل |