أنشودة حمد1 في ذلك اليوم يغنى بهذه الأغنية في أرض يهوذا: ((لنا مدينة قوية. يجعل الخلاص أسوارا ومترسة.2 افتحوا الأبواب لتدخل الأمة البارة الحافظة الأمانة.3 ذو الرأي الممكن تحفظه سالما سالما لأنه عليك متوكل.4 توكلوا على الرب إلى الأبد لأن في ياه الرب صخر الدهور.5 لأنه يخفض سكان العلاء يضع القرية المرتفعة. يضعها إلى الأرض. يلصقها بالتراب.6 تدوسها الرجل رجلا البائس أقدام المساكين)).7 طريق الصديق استقامة. تمهد أيها المستقيم سبيل الصديق.8 ففي طريق أحكامك يا رب انتظرناك. إلى اسمك وإلى ذكرك شهوة النفس.9 بنفسي اشتهيتك في الليل. أيضا بروحي في داخلي إليك أبتكر. لأنه حينما تكون أحكامك في الأرض يتعلم سكان المسكونة العدل.10 يرحم المنافق ولا يتعلم العدل. في أرض الاستقامة يصنع شرا ولا يرى جلال الرب.11 يا رب ارتفعت يدك ولا يرون. يرون ويخزون من الغيرة على الشعب وتأكلهم نار أعدائك.12 يا رب تجعل لنا سلاما لأنك كل أعمالنا صنعتها لنا.13 أيها الرب إلهنا قد استولى علينا سادة سواك. بك وحدك نذكر اسمك.14 هم أموات لا يحيون. أخيلة لا تقوم. لذلك عاقبت وأهلكتهم وأبدت كل ذكرهم.15 زدت الأمة يا رب زدت الأمة. تمجدت. وسعت كل أطراف الأرض.16 يا رب في الضيق طلبوك. سكبوا مخافتة عند تأديبك إياهم.17 كما أن الحبلى التي تقارب الولادة تتلوى وتصرخ في مخاضها هكذا كنا قدامك يا رب.18 حبلنا تلوينا كأننا ولدنا ريحا. لم نصنع خلاصا في الأرض ولم يسقط سكان المسكونة.19 تحيا أمواتك. تقوم الجثث. استيقظوا. ترنموا يا سكان التراب. لأن طلك طل أعشاب والأرض تسقط الأخيلة.20 هلم يا شعبي ادخل مخادعك وأغلق أبوابك خلفك. اختبئ نحو لحيظة حتى يعبر الغضب.21 لأنه هوذا الرب يخرج من مكانه ليعاقب إثم سكان الأرض فيهم فتكشف الأرض دماءها ولا تغطي قتلاها في ما بعد.