| 5. مجد الرب في الهيكل - هيكل المستقبل |
حز 40-1 | في السنة الخامسة والعشرين من جلائنا، في رأس السنة، في العاشر من الشهر. في السنة الرابعة عشرة بعد أن ضربت المدينة ، في ذلك اليوم نفسه، كانت علي يد الرب، وأتى بي إلى هناك. |
حز 40-2 | في رؤى إلهية أتي بي إلى أرض إسرائيل ووضعني على جبل شامخ جدا، عليه كبناء مدينة من جهة الجنوب . |
حز 40-3 | فأتى بي إلى هناك، فإذا برجل منظره كمنظر النحاس، وبيده حبل كتان وقصبة قياس، وهو واقف بالباب. |
حز 40-4 | فقال لي الرجل: ((يا ابن الإنسان، انظر بعينيك واسمع بأذنيك وانتبه لكل ما أريك إياه، فإنك لكي تراه أتي بك إلى هنا، وكل ما تراه فأخبر به بيت إسرائيل )). |
| الحائط الخارجي |
حز 40-5 | فإذا بحائط في خارج البيت على محيطه. وبيد الرجل قصبة القياس، وهي ست أذرع، وذراعها ذراع وشبر ، فقاس سمك البنيان فكان قصبة، وعلوه فكان قصبة |
| الباب الشرقي |
حز 40-6 | وأتى إلى الباب المتجه نحو الشرق وصعد في درجاته، وقاس عتبة الباب فكانت قصبة عرضا، أي للعتبة الأولى قصبة واحدة عرضا. |
حز 40-7 | ثم قاس الغرفة فكانت قصبة طولا وقصبة عرضا وما بين الغرف خمس أذرع. وكانت عتبة الباب بجانب رواق الباب من الداخل قصبة. |
حز 40-8 | وقاس رواق الباب |
حز 40-9 | فكان ثماني أذرع، وكانت أعمدته ذراعين. ورواق الباب هذا من الداخل. |
حز 40-10 | وكانت مقاصير الباب الذي نحو الشرق ثلاثا من هنا وثلاثا من هناك، وللثلاث قياس واحد. ولأعمدتها قياس واحد من هنا ومن هناك. |
حز 40-11 | وقاس عرض مدخل الباب فكان عشر أذرع، وكان طول الباب ثلاث عشرة ذراعا. |
حز 40-12 | وأمام الغرف حاجز له ذراع من هنا وذراع من هناك، ولكل غرفة ست أذرع من هنا وست أذرع من هناك. |
حز 40-13 | وقاس الباب من سطح الزفة إلى سطحها الآخر فكان خمسا وعشرين ذراعا. وكان باب الغرفة الواحدة قبالة باب الأخرى. |
حز 40-14 | وجعل للأعمدة ستين ذراعا، وكانت الأعمدة على محيط دار الباب . |
حز 40-15 | وكان خمسون ذراعا من واجهة باب الدخول إلى واجهة رواق الباب الداخلي. |
حز 40-16 | وكانت للغرف نوافذ مشبكة وكذلك لأعمدتها من داخل الباب على محيطه. وكان للرواق على كل محيطه نوافذ وعلى الأعمدة نخيل . |
| الدار الخارجية |
حز 40-17 | وأتى إلى الدار الخارجية، فإذا بغرف ومجزع قد صنع للدار على محيطها، وعلى المجزع ثلاثون غرفة. |
حز 40-18 | وكان المجزع عند مناكب الأبواب وكان عرضه طول الأبواب: هذا المجزع الأسفل. |
حز 40-19 | وقاس العرض من واجهة الباب الأسفل إلى الواجهة الخارجية من الدار الداخلية فكان مئة ذراع من جهة الشرق وكذلك من جهة الشمال. |
| الباب الشَّمالي |
حز 40-20 | وأما الباب المتجه نحو الشمال والذي للدار الخارجية، فقاس طوله وعرضه. |
حز 40-21 | فكانت غرفه، وهي ثلاث من هنا وثلاث من هناك، وأعمدته ورواقه على قياس الباب الأول. فطوله خمسون ذراعا وعرضه خمس وعشرون ذراعا. |
حز 40-22 | وكانت نوافذه ورواقه ونخيله على قياس الباب الذي يتجه نحو الشرق، ويصعد إليه في سبع درجات ورواقه أمامها. |
حز 40-23 | وكان باب الدار الداخلية قبالة الباب جهة الشمال كما هو جهة الشرق. وقاس من باب إلى باب، فكان مئة ذراع. |
| الباب الجنوبي |
حز 40-24 | وذهب بي نحو الجنوب، فإذا بباب نحو الجنوب، فقاس أعمدته ورواقه فكانت الأقيسة نفسها. |
حز 40-25 | وكانت له نوافذ ولرواقه أيضا على محيطه كتلك النوافذ، وكان طوله خمسين ذراعا وعرضه خمسا وعشرين ذراعا. |
حز 40-26 | وكان سلمه سبع درجات ورواقه أمامها، وله نخيل واحدة من هنا وواحد من هناك على أعمدته. |
حز 40-27 | وكان للدار الداخلية باب نحو الجنوب. وقاس من باب إلى باب نحو الجنوب فكان مئة ذراع. |
| الدار الداخلية والباب الجنوبى |
حز 40-28 | وأتى بي إلى الدار الداخلية من باب الجنوب، وقاس باب الجنوب فكان كتلك الأقيسة، |
حز 40-29 | وكانت غرفه وأعمدته ورواقه كتلك الأقيسة، وله ولرواقه نوافذ على محيطه، وطوله خمسون ذراعا وعرضه خمس وعشرون ذراعا، 3 |
حز 40-30 | وعلى محيطه أروقة طولها خمس وعشرون ذراعا وعرضها خمس أذرع. |
حز 40-31 | وكان رواقه بحذاء الدار الخارجية، وعلى أعمدته نخيل، وكان سلمه بثماني درجات. |
| الباب الشرقي |
حز 40-32 | وأتى بي إلى الدار الداخلية نحو الشرق، وقاس الباب فكان كخلك الأقيسة. |
حز 40-33 | وكانت غرفه وأعمدته ورواقه كتلك الأقيسة، وله ولرواقه نوافذ على محيطه، وطوله لم خمسون ذراعا وعرضه خمس وعشرون ذراعا. |
حز 40-34 | وكان رواقه بحذاء الدار الخارجية، وعلى أعمدته نخيل من هنا ومن هناك، وكان سلمه بثماني درجات. |
| الباب الشمَّالي |
حز 40-35 | وأتى بي إلى باب الشمال وقاسه فكان كتلك الأقيسة. |
حز 40-36 | وكانت غرفه وأعمدته ورواقه والنوافذ ابقي على محيطه كتلك الأقيسة، وطوله خمسون ذراعا وعرضه خمس وعشرون ذراعا. |
حز 40-37 | وكان رواقه بحذاء الدار الخارجية، وعلى أعمدته نخيل من هنا ومن هناك، وكان سلمه بثماني درجات . |
| ملاحق الأبواب |
حز 40-38 | وكانت غرفة مدخلها عند أعمدة الأبواب، وهناك تغسل المحرقة. |
حز 40-39 | وكان في رواق الباب طاولتان من هنا وطاولتان من هناك لتذبح عليها المحرقة وذبيحة الخطيئة وذبيحة الإثم. |
حز 40-40 | وكان في الجانب الخارجي للصاعد إلى مدخل باب الشمال طاولتان. وفي الجانب الأخر الذي عند رواق الباب طاولتان. |
حز 40-41 | وكانت أربع طاولات من هنا وأربع طاولات من هناك عند جانب الباب. أي ثماني طاولات يذبح عليها. |
حز 40-42 | وكانت أيضا أربع طاولات للمحرقة من حجارة منحوتة، طولها ذراع ونصف وعرضها ذراع ونصف وعلوها ذراع، توضع عليها الأدوات التي تذبح بها المحرقة والذبيحة. |
حز 40-43 | وكانت أزواج الكلاليب مثبتة في الداخل على محيطه، وعلى الطاولات يوضع لحما القربان. |
حز 40-44 | وكان في خارج الباب الداخلي غرف للمرنمين، وكانت بجانب باب الشمال، ووجوهها نحو الجنوب وكان هناك غرفة بجانب الشرق، وكان وجهها نحو الشمال. |
حز 40-45 | وقال لي: ((هذه الغرفة التي وجهها نحو الجنوب هي للكهنة المتولين خدمة البيت. |
حز 40-46 | والغرفة التي وجهها نحو الشمال هي للكهنة المتولين خدمة المذبح، وهم بنو صادوق المقربون إلى الرب من بين بني لاوي ليخدموه )). |
| الدار الداخلية |
حز 40-47 | وقاس الدار فكانت مئة ذراع طولا ومئة ذراع عرضا، أي مربعة. وكان المذبح أمام البيت. |
| البيت والرواق |
حز 40-48 | وأتى بي إلى رواق البيت ، وقاس أعمدة الرواق، فكانت خمس أذرع من هنا وخمس أذرع من هناك. وكان عرض الباب ثلاث أذرع من هنا وثلاث أذرع من هناك. |
حز 40-49 | وكان طول الرواق عشرين ذراعا وعرضه إحدى عشرة ذراعا، ويصعد إليه بعشر درجات. وكان عند الأعمدة ركنان، واحد من هنا وواحد من هناك. |