| الكسلان |
سي 22-1 | الكسلان أشبه بحجر ملوث كل أحد يصفر لعاره. |
سي 22-2 | الكسلان أشبه بالزبل كل من لمه ينفض يده. |
| الأولاد الفاسدون |
سي 22-3 | ألابن الفاقد الأدب عار لأبيه والبنت تولد لخسرانها. |
سي 22-4 | البنت الفطينة تحصل على زوج والبنت المخزية غم لوالدها. |
سي 22-5 | الوقحة تخزي أباها وزوجها وكلاهما يهينانها. |
سي 22-6 | الكلام في غير وقته كالموسيقى في الحزن أما السياط والتأديب فهما في كل وقت حكمة. |
| الحكمة والحْق |
سي 22-7 | |
سي 22-8 | |
سي 22-9 | الذي يعلم الأحمق يجبر الشقف وينبه مستغرقا في نومه. |
سي 22-10 | من كلم الأحمق فإنه يكلم غافيا وفي النهاية يقول: (( ما هذا)) |
سي 22-11 | إبك على الميت لأنه فقد النور وابك على الأحمق لأنه فقد العقل.أقلل من البكاء على الميت فإنه في راحة أما الأحمق فحياته أشقى من الموت. |
سي 22-12 | النوح على الميت سبعة أيام والنوح على الأحمق والكافر جميع أيام حياته. |
سي 22-13 | لا تكثر الكلام مع الغبي ولا تسر إلى قليل الذكاء تحفظ منه لئلا يتعبك ولئلا تتنجس إذا اتصلت به. أعرض عنه فتجد راحة ولا تضجر من سخافته. |
سي 22-14 | أي شيء أثقل من الرصاص؟ وماذا يسمى؟، الأحمق. |
سي 22-15 | رمل والملح وكتلة الحديد أخف حملا من الإنسان القليل الذكاء. |
سي 22-16 | هيكل الخشب الموصول في بناء لا يتفكك في الزلزلة كذلك القلب الثابت على عزم متروى فيه لا يخاف إذا حان الوقت. |
سي 22-17 | ألقلب المستند على تفكير عاقل كزينة رملية على حائط مصقول. |
سي 22-18 | كما أن الأوتاد الموضوعة في مكان عال لا تثبت للريح كذلك القلب الخائف من الأفكار الحمقاء لا يثبت لمخافة من المخاوف. |
| ا لصداقة |
سي 22-19 | من ضرب العين أسال الدموع ومن ضرب القلب أبرز المشاعر. |
سي 22-20 | من رمى الطيور بحجر هربها ومن شتم صديقه قطع الصداقة. |
سي 22-21 | إن جردت السيف على صديقك فلا تيأس فإنه قد يعود. |
سي 22-22 | إن فتحت فمك على صديقك فلا تخف فقد تتم المصالحة إلا في حالات الشتم والتكبر وإفشاء السر والضربة الماكرة فإنه في هذه الحالات يفر كل صديق. |
سي 22-23 | إربح ثقة قريبك في فقره لكي تشبع معه في يسره. إبق معه في وقت ضيقه لكي تشاركه في ميراثه. |
سي 22-24 | قبل النار بخار الأتون والدخان وكذلك قبل الدماء الشتائم. |
سي 22-25 | لا أستحيي أن أحامي عن صديق ولا أتوارى عن وجهه. |
سي 22-26 | وإن أصابني منه شر فكل من يسمع بذلك يتحفظ منه. |
| السَّهَر |
سي 22-27 | من الذي يجعل حارسا لفمي وخاتم الحذق على شفتي لئلا أسقط بسببهما ويهلكني لساني؟ |