المزمور 341 لِداود. حين تَظَاهَرَ بِالجُنونِ أَمامَ أَبيمَلك, فَطَرَده فاْنصَرَف .2 آ - أُبارِكُ الرَّبَّ في كُلِّ حين وتَسبحَتُه في فمي على الدَّوام .3 ب- بِالَّربِّ تَفتَخرُ نَفسي لِيَسمَع الوُضعَاءُ ويَفرَحوا .4 ج- عَظمُّوا الرَّبَّ معي تَعظيماً ولنُشِدْ باْسمِه جَميعاً .5 د- إِلتمَستُ الرَّبَّ فأجابَني ومِن جَميعِ أهْوالي أَنقَذَني .6 هـ- تأَمَّلوا فيه تُشرقْ جِباهُكم ولا تَخْزَ وُجوهُكم .7 ز- دَعا بائِسٌ و الرَّبُّ سَمِعَه ومِن جَميعِ مَضايِقهِ خَلَّصَه .8 ح- يُعَسكِرُ مَلاكُ الرَّبً حَولَ مُتَّقيه ويُنَجيهم.9 ط- ذوقوا واْنظروا ما أَطيَبَ الرَّبَّ طوبى لِلرَّجُلِ المُعتَصِمِ بِه.10 ي- إِتَّقوا الرَّبَّ يا قِدِّيسيه وما مِن شيءٍ يُعوِز ُمُتَّقيه.11 ك- الأغنِياءُ اْفتَقَروا وجاعوا ومُلتَمِسو الرَّبِّ ما مِن خَيرٍ يُعوِزُهم.12 د- هَلُمُّوا أَيُّها البَنونَ وليَ اْستَمِعوا مَخافةَ الرَّبِّ أُعَلِّمُكم.13 م- مَن ذا الَّذي يَهْوى الحياة ويُحِبُّ الأَيَّامَ لِيَرى فيها الخَيرات؟14 ن- مِنَ الشَّرِّ صُنْ لِسانَكَ ومِن كَلامِ الغِشِّ شَفَتَيكَ15 س- جانِبِ الشَّرَّ واْصنعِ الخَيرَ واْبتغَِ السَّلامَ واْسع إِلَيه.16 ع- عَينا الرب على الأَبْرار وأُذُناه إِلى صُراخِهم.17 ف- وَجهُ الرَّب على صانِعي الشَّر لِيَمحُوَ مِن الأَرضِ ذِكرَهم.18 ص- الأَبرارُ صَرَخوا والرَّبّ سَمِعَهم ومِن جَميعِ مَضايِقِهم أَنقَذَهم.19 ق- الربّ قَريب مِن مُنكَسِري القُلوب ويُخَلًصُ مُنسَحِقي الأرْواح.20 ر- البارُّ كثيرةّ مَصائبُه والرَّبُّ مِن جَميعِها يُنقِذُه.21 ش- يَحفَظُ عِظامَه كلَها فلا يَنكَسِر ُواحِدٌ منها.22 ت- الشَرْيرُ بشَرِّه يَموت ومبغِضو البارَ يُعاقَبون23 يَفتَدي الرَّبُّ نَفوسَ عَبيدِه وجَميعُ المُعتَصِمينَ بِه لا يُعاقَبون.